فرق كبيرٌ في الإشتقاق والدلالة، بين اسم الفاعل و اسم المفعول عند الصرفيين – ولست طبعا منهم- إلاّ أنّ متابعةً متأنية لمسار وإنجازات “حماية المستهلِك”، أصابت ذهني بنوع من الإرباك، كأيّ مستهلك بكسر ما قبل الأخير – وقانا الله وإياكم م
كانت منطقة مايعرف - الآن بباركيول - تساهم بحضورها المتميز في الحضارة الشنقطية من خلال علمائها وشعرائها وقادتها واستمرت في ذلك العطاء إلى مابعد الأستقلا ل بمدة يسيرة، ويعود سبب تراجع دورها ذلك - مقارنة بمثيلا تها من المقاطعات الوطن
يًخَيًلُ إلي أن بعض القراء يُقْبِلُ بعضهم علي بعض يتساءلون فاغرين أفواههم و باسطين آذانهم عن معني اللامحورية إذ قليل ما هم أولئك الذين يعلمون أن اللامحورية هي أدق الترجمات لمصطلح "La Déconcentration " في مقابل ترجمات أخري من مثيل
لا نستغرب وجود اسماء العديد من زعماء ورؤساء وزارات، ومسؤولين في دول عربية في “فضيحة” ما يطلق عليه “اوراق بنما” التي كشفت عن عمليات تبيض اموال وتهرب ضريبي، وانشاء شركات وهمية، فهؤلاء باتوا يملكون الارض وما عليها في بلداننا، ويتحكمو
خطورة ما في الواقع العربيّ الراهن أنّه يضع الإنسان العربي الآن بين خيارين: خيار اليأس والإحباط وفقدان الثقة بنتيجة أيّ فكر أو أيّ عمل، وآخر يعمل ويحاول التغيير، لكنّه فاقدٌ للأسلوب السليم وللبوصلة الفكرية أو المرجعية الصحيحة التي
عندما خيّر الرئيس رجب طيب اردوغان نظيره الامريكي باراك اوباما بين تركيا والاكراد، لم يكن يدر في خلده حينها، ان الرئيس الامريكي اتخذ قراره بالفعل منذ زمن، وهو ادارة الظهر لحلفائه الاتراك والسعوديين معا، والانسحاب تدريجيا من المنطقة
افتتح بموريتانيا أمس مؤتمر علماء السنة لمحاربة التطرف برعاية و حفاوة رسمية "خَمْسِيًةِ النجوم" و بحضور الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي و مشاركة وفود علمية رفيعة المستوي قادمة من العديد من الدول الإسلامية و تدوم أعمال المؤتمر