تعيش منطقة الشرق الاوسط ارهاصات حرب واسعة وربما تتطور الى اكثر من ذلك بكثير، فالثورة السورية كشفت المستور تماماً عارياً وامام مجتمع الشرق الاوسط برمته، فلم يعد بالامكان باي حال من الاحوال ارجاع عقارب الساعة الى الوراء، لكن ما اود
غًمً علي المراقبين و المهتمين الموريتانيين أمر الحوار السياسي الذي ظل حَوْلاً كاملا يُقدم رجلا و يُؤخر أخري حتي "رَسَبَ" السنة الماضية في تجاوز عتبة "الفصل التمهيدي" المتمثل في مرحلة " ما قبل جدول الأعمال".!!
الانطباع السائد لدى الكثيرين في المنطقة العربية، وربما العالم بأسره، ان التصريحات “الاستفزازية” التي يطلقها السيد عادل الجبير وزير الخارجية السعودي، من حين الى آخر، او نظيره العسكري العميد ركن احمد عسيري، المتحدث باسم “عاصفة الحزم
كلما مزّق الآخر نسخة من المصحف الشريف، هرولت "العمائم" لتصلي في كنيسة أو كنيس.. كلما تطاول الآخر علي الجناب الكريم للحبيب الكريم بأبي وأمي هو رسول الله صلى الله عليه وسلم، رفعت المعتدلة شعار"التسامح" ..!!
اعلنت اربع دول خليجية الحرب على لبنان وبقيادة المملكة العربية السعودية، ومنعت رعاياها من السفر اليه، وطلبت من المقيمين منهم على اراضيه العودة فورا، عقابا للحكومة اللبنانية التي “تحفظت” على قرار لوزراء الخارجية العرب يدين تدخل ايرا
أعلنت وزارة الإسكان و العمران و الاستصلاح الترابي خلال الأشهر الماضية عن إجراء مناقصة استشارية من أجل اختيار خبير أو فريق خبراء سيكلف بإجراء دراسة "تُوبُونِيمِيًةٍ" بموريتانيا ( و التُوبُونِيمْيَا" Toponymie"هي دراسة تاريخ و أصو