يَصعب علينا، وربّما على غيرنا أيضًا، التأكّد من صحّة التسريبات الغربية “المُتناسلة” التي نشرتها وكالة الأنباء العالمية “رويترز″، وقالت فيها أن العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز الذي يَستعد لمُغادرة البلاد لقضاء إجازة قد تطو
جمهور لا يلتفت للفضائح ، عانى الرئيس الاميركي ترامب من ازدراء مواقع تأثير تقليدية في أركان المؤسسة الحاكمة، ومنابرها الاعلامية بشكل رئيس، منذ بدء حملته الانتخابية؛ ولا زال يدفع الثمن السياسي لفوزه الذي فاجأ كافة التيارات والقوى، ب
بسبب تغير المجتمعات البشرية ثمة حاجة إلى التغير الفكري المستمر لتلك المجتمعات. التغير الفكري، في سياق ممارسة الديمقراطية والتمتع بالحرية ونزاهة القضاء وعدل الحكم وتضييق الفجوة بين الطبقالت، طريق التقدم الحضاري.
قد يعلم القادة العرب واليهود (وقد لا يعلمون) ان بوابات الحرب الدينية فتحت على مصراعيها، وان نيرانها قد تصل الى جميع الكنس اليهودية في العالم، وان النار ستأكل الأخضر واليابس.
هُناك ثلاثة أسباب رئيسية لفشل مُهمّة ريكس تيلرسون، وزير الخارجية الأمريكي، في حل الأزمة الخليجية التي انتهت اليوم الخميس بعد جولة استمرّت أربعة أيام، زار خلالها الكُويت والدوحة والرياض، والتقى أربعة من وزراء خارجية الدول التي تفرض
في فترة المد الإخواني في مصر في الخمسينيات والستينيات، كان كبير علماء الأزهر أوانها «الشيخ محمد أبو زهرة» يحرص على أن يكرر أمام طلبته أن القول بأن الإسلام دين وسياسة أمر لا أصل له في الدين، كما أخبرنا تلميذه المفكر اللبناني «رضوان
انتهت مهلة الأيام العشرة التي قدمها خصوم دولة قطر الى قيادتها لقبول 13 طلبا وتنفيذها، كشرط لرفع الحصار والعقوبات الاقتصادية والسياسية المفروضة عليها منذ شهر تقريبا، الرد القطري جاء صلبا متحديا، وعبر عنه وزير الخارجية الشيخ محمد بن
سيدي الوزير نرحب بكم تناسبا مع مقامكم المهني و الشخصي و مع مقام المقاطعة ، و نحيطكم علما أن المظاهر التي ستستقبلكم لا تعبر عن واقع المقاطعة ، فهناك بون شاسع بين ما سترون و ما تحس به المقاطعة من مشاكل.