أَطَلً علينا شهر يونيو الذي يجدر أن يطلق عليه ببلادنا "شهر الامتحانات" ذلك أنه الشهر الذي تُجري فيه "الامتحانات النهائية" بالمدارس و المعاهد و الجامعات كما أنه الشهر الذي تنظم فيه "الامتحانات الختامية" للمسارات الابتدائية و الإع
مما لا شك فيه، ان الرئيس الامريكي ترامب بات يتعامل مع الصراع العربي الاسرائيلي باعتباره "وجع رأس" يجب التخلص منه ليتسنى لامريكا ولاسرائيل أن تحكما سيطرتهما الكاملة على العالم العربي من دون أي ازعاج.
لا نعتقد اننا بحاجة الى المستر سيرغي لافروف، وزير خارجية روسيا لاتحادية لكي يذكرنا بالطريقة المأساوية التي اعدم فيها الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، وان يكشف لنا سرا معروفا يؤكد ان الذين نفذوا عملية الإعدام البشعة هذه ومثلوا بج
– يستطيع كلّ قارئ مدقق اكتشاف الدسّ في الكلام المنسوب لأمير قطر عندما يقرأ المقطع الخاص بالحديث عن الرئيس الأميركي «الذي لن يستمرّ بسبب ملاحقات عدلية وتجاوزات قانونية».
ما حدث في مدينة مانشستر البريطانية هوعمل إرهابي إجرامي كبير دون أي شك، كذلك
هو أي عمل يستهدف قتل المدنيين الأبرياء في أي مكان بالعالم، كما حدث منذ أسبوع
مثلما يمر ثعبان ضخم بجانب انسان دون ان يلدغه؛ فيقول في قرارة نفسه: الحمد لله على سلامتي. هذا هو شعور قسم كبير من الجمهور الفلسطيني بعد ان مر علينا الرئيس ترامب دون أن يؤذينا.
شاركت " من موقع رسمي" ذاتَ سنة خَلَتْ في أيام تفكيرية حول مشروع خطة تنموية جهوية لإحدي الولايات أعدتها مبادرة من تكتل بعض أبناء الولاية "بدعم معنوي" من السلطات الإدارية و البلدية و "عون فني و مالي" من بعض الشركاء الماليين و الفني
ربما تكون الحرب التي يشنها التحالف الامريكي ضد “الدولة الاسلامية” تحت عنوان محاربة الارهاب مشروعة في نظر الكثيرين، وخاصة من اعضاء هذا التحالف، والعرب تحديدا، لكن هذه الحرب في نظرنا مجرد ستار، او قنبلة دخان، للتمهيد، او اضفاء الشرع