“عليكم أن تسامحوني إذا بدوت مشتتًا قليلاً، إنني أراقب النتائج القادمة من ولاية ويسكونسن”. هذا ما كان يقوله السفير السعودي في لندن قبل أسبوع، عندما لم يكن أحداً ليعلم لصالح من سُتحسم نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية.
كتب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في المجلّد الأول من مذكراته أن انقسامات أميركا "عميقة"، محذراً من أن خروج دونالد ترامب من البيت الأبيض لن يكون كافياً لردم الهوّة.
خلال سنوات عديدة من عمر الحرب الباردة التي بدأت بعد نهاية الحرب العالمية الثانية سنة 1945 وانتهت سنة 1991 ودارت بين الاتحاد السوفيتي وكتلته الاشتراكية والولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها في منظمة حلف الناتو وخارجها، عملت دول غالب
خلف الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، كان يقف نائبه مايك بنس الهادىء والمحافظ للغاية والمسيحي الورع الذي استقطب أصوات الناخبين المتدينين.
لكن ذلك لم يكن كافيا للفوز بولاية جديدة في البيت الأبيض.
يُبدي الشارع الأمريكي كما تستطلع رأيه وسائل إعلام أمريكيّة في غالبه المُناصر لجو بايدن، ارتياحاً، لفوز المرشّح الديمقراطي، والتغلّب على الرئيس الجمهوري دونالد ترامب، لعلّ بايدن أحسن جذب هؤلاء من خلال اختياره للمُرشّحة ذات البشرة ا
ندد دونالد ترامب بوجود عمليات “تزوير” خلال الانتخابات الرئاسية الأميركية مؤكدا أنه سيلجأ إلى المحكمة العليا، لكن خبراء يفيدون أن النتائج ينبغي أن تكون متقاربة للغاية وأن تتوافر أدلة متينة لتقبل أعلى هيئة قضائية في البلاد بالتدخل.<
تقارير وأبحاث عديدة امريكية وغربية وغيرها صدرت خاصة خلال فترة رئاسة باراك أوباما للولايات المتحدة الأمريكية تناولت نمو قدرات جمهورية الصين الشعبية سواء الاقتصادية والسياسية أو العسكرية وتأثيراتها على موازين القوى في العالم وإحتمال
حاول أطراف المؤسًسة الحاكمة، عبر مناظرة مرشّحي نائبي الرئيس، إعادة الثقة بمتانة النظام السياسي الأميركي وقدرته على تجاوز التحديات، إثر الإهتزازات والخلل الفضائحي، بعد سيل الشتائم في المناظرة السابقة بين الرئيس ترامب ومنافسه جو ب
مع اقتراب موعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية، يكثر الحديث عن المخاوف التي قد تسبقها أو تتزامن معها أو تعقبها في ظل الظروف التي تحيط بها، والغموض الذي تتسم به.