شهد تاريخ 26 أغسطس الماضي مرور 50 عام على العلاقات الدبلوماسية بين سلطنة عمان وجمهورية ايران الاسلامية، ونقتنص هذا التاريخ للحديث عن تاريخ العلاقات بين البلدين الجارين، وارتباط تلك العلاقات بالملفات السياسية والأمنية والاقتصادية ف
شكل سقوط العاصمة الأفغانية كابل في قبضة حركة طالبان يوم الأحد 15 أغسطس 2021 والفوضى التي أعقبت ذلك والتي سادت كذلك في أوساط أصحاب القرار في واشنطن ولندن بشكل خاص في التعامل مع الحدث ضربة قاسية لموقع واشنطن كقوة عالمية تقود تحالفا
أي جهود إقليمية مشتركة يمكن الحديث عنها مع استمرار العداوات والخلافات بين معظم دول المنطقة، وقد كانت جميعاً في خندق واحد مع أميركا والدول الغربية ضد سوريا وإيران التي دعمتها؟
ماذا بعد ؟ ومن ألخاسرون والرابحون ؟ وغيرها، أسئلة تطرح في غالبية أنحاء العالم خاصة منذ يوم الأحد 15 أغسطس 2021 بعد أن دخلتقوات حركة طالبان العاصمة الأفغانية كابل بعد أن بسطت سيطرتها على جل مناطق أفغانستان دون أن تواجه مقاومة تذكر
كَثيرةٌ هي مُفاجآت الرئيس التركي رجب طيّب أردوغان السياسيّة والاقتصاديّة على حدٍّ سواء، لكنّ مُفاجأته الأخيرة، وبالتّحديد يوم الأربعاء الماضي التي تمثّلت في استِقباله الحافِل في قصره في أنقرة للشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، مُستشار
خاض العديد من المثقفين في أمر المُثقّف وعلاقته بالسُلطة أو الجماهير، وتناولوا دوره وما ينبغي القيام به، وأسهبوا في وضع المواصفات له، وأشبعوا “غرامشي” على سبيل المثال، تحليلاً وذِكراً، ليتفاجأوا بالتحوّلات تتفجّر تحت أقدامهم !
بداية العقد الثالث من القرن الحادي والعشرين وأكثر من أي وقت مضى، يستعر النقاش في العديد من الأوساط السياسية والاقتصادية والعسكرية في العالم حول مآل التنافس والصراع بين الولايات المتحدة والصين، وما إذا كانت الصين بالتعاون مع قوى أخ
بعد تجربة هنا وأخرى هناك يصبح الأمر عادياً ويصبح انتزاع القدسية عن المقدسات التي درجت الشعوب على صيانتها واحترام حرمتها أمراً عادياً لا يوليه أحد الاهتمام ولا يتوقف ليستقرئ آثاره الثقافية والسياسية والحضارية على شعوب بعينها.
تكثفت مرة أخرى النقاشات والأخبار واتسع الجدل حول برنامج إيران النووي وفرص التوصل إلى تسوية في المفاوضات الجارية في العاصمة النمساوية فيينا بين طهران والدول الست الموقعة على إتفاق سنة 2015 الذي انسحبت منه الولايات المتحدة سنة 2018