يوم الإثنين الماضي الموافق لفاتح فبراير 2021 كنتُ في مطار أم التونسي، مسافرا نحو مقرّ إقامتي (خارج البلد). وفي أحد أمتعتي بعض الأجهزة الإلكترونية رَكدَت لسنوات، فبعثها معي أحد أقاربائي علِّي أجد لها مَن تُضيف له قيمة.
هل حلت جميع مشاكلنا، و تحققت آمالنا، و نلنا مراد الله من خلقنا، حتى نتبارز و نمتشق حسام الفتن، ويضرب بعضنا رقاب بعض، بدعوى انتماء لهذه "السلالات المتحورة" التي خرجنا من أصلابها جميعا بعربنا، و بربرنا، و زنجنا، فجئنا كما نحن اليوم
قبل نهاية العقد الحالي اي قبل 2030 موريتانيا منارة للاستقرار السياسي والديمقراطي في المنطقة وفي إفريقيا. موريتانيا مركز للاستثمار تنعم بنمو ملحوظ في البلاد و في منطقة نواذيبو الحرة. تجذب هذه المنطقة انتباه العالم الإيجابي.
في أفق انتخاب محكمة العدل السامية، وفي حالة ما إذا وجهت النيابة العامة اتهامها للرئيس السابق وأدانه القضاء بارتكاب أعمال مجرمة من تلك الخارجة عن صلاحياته الدستورية والتي لا تشملها الحصانة المنصوص عليها في المادة 93 من الدستور، كال
الإعلان عن دخول 620 ألف محتاج للإسفادة من التأمين الصحي من اهم القرارات المتخذة أخيرا فهو جُهْدٌ يذكر فيشكر وذلك لإرتباطه بالافراد والمجموعات ذوي الدخول الضعيفة وستكون له آثار إيجابية علي هذه الفئة من المجتمع التي تحتاج المساعدة ل
هرب ملايين الأشخاص في الأيام القليلة الماضية من التعامل عبر واتساب الى برنامجي سينيال و تيليغرام، وذلك بعد اعلانه عن شروطه الجديد التي يُخشى ان تخترق مزيدا من الحياة الخاصة للناس لمعرفة ارقام هواتفهم ومضمون رسائلهم التي يتبادلونها
منذ بعض الوقت، تعمل أطراف متخصصة فى الكيْد والتشهير على نشر إشاعات كاذبة، فى محاولات يائسة لتقويض برنامج الإصلاح و البناء الذي ينفذه رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني.