صحيحٌ أنّ الرئيس الأميركي هو الذي يقرّر في النهاية السياسة الخارجية وهو أيضاً القائد الأعلى للقوات المسلّحة الأميركية، لكن ما هو مهمٌّ إدراكه أنّ الرؤوساء الأميركيين يُخضعون قراراتهم عادة لاستشارة المؤسّسات الأميركية الكبرى المعني
مسيرة المواطنة ضد الكراهية المنظمة اليوم تحت رعاية رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد ا العزيز أكدت على حقائق وفندت شائعات.
اما الحقائق فهي ان :
- الشعب الموريتاني وحدة واحدة غير قابل للتجزئة و لا للتفرقة.
من الملاحظ أنه ما يكون من نَجْوَي ثلاثة و لا أربعة من الموريتانيين الحادبين، غير الغافلين عن مستقبل البلد إلا و كان موضوع "اللحمة الاجتماعية" و "التعايش الشرائحي" و "المظالم الاجتماعية المتوارثة" أحدَ عناوين حديثهم و نقاشهم و التع
لقد تعايش على أديم أرض الجمهورية الإسلامية الموريتانية وفي ربوعها منذ عدة قرون وأزمنة مختلف المكونات المشكلة للنسيج المجتمي الوطني.
وقد تعايش الجميع في جو يطبعه التآخي والمودة والرخاء والتكافل الإجتماعي.
مصطلح “الدولة العميقة” الذي انتشر استخدامه مؤخّراً للتعبير عن دور “مراكز القوى” في عدّة بلدان، هو ليس بالضرورة توصيف لحال سيء الآن في الولايات المتحدة الأميركية.