إذا أَحَبَّكَ الشَّعب، فَلِغَيْرِ الله لا تَهَاب، وإن عليك غَضَب ،عافَتْكَ حتى الذباب ، مع الوضع الأول اختارك عن أنبل الأسباب ، لتتبوأ مقام أعز الأحباب ، ومع الثاني يُلحِقُ حتَّى ذِكراكَ بمُسَيلِمةَ الكَذَّاب ، فكن وسطه مَ
اسمحوا لي ايها السادة نقاد الأدب الحساني أو البيظاني لأتطفل انا بدوري باديا ملاحظات على بعض نقدكم لما يقدم الشباب من ابداع أدبي خلال المسابقات التي تقام من حين لآخر والذي ربما بعضكم لايمكنه مجاراتهم فيها رغم قلة الزمن الممنوح لهم
لا شك أن الجهات المتابعة لملف التصدّي لكورونا بشكل مباشر تمتلك من المعلومات الميدانية ما لا يملك غيرها، عن متطلبات الواقع الصّحي وحدود الإمكان الصحّي، والمقاربة الوقائية والعلاجية الأنسب.
يسجل العديد من الأجانب الزائرين النابهين لموريتانيا دهشَتَهُمْ بظاهرة اهتمام و انشغال غالبية الموريتانيين بالشأن السياسي ومنهم من يعتبر ذلك مؤشر وَعْيٍ ونضج والتزام ومنهم من يصنفه دليل بطالة وعَطَالَةٍ وتخلف.!!
يجمع خبراء البلد و شركاؤه على أن الإدارة العمومية هي اليوم للأسف أحد أعتى فَرَامِلِ التنمية فهي منذ سنوات شبه خاوية من الرجل المناسب فى المكان المناسب و يعود ذلك إلى ما يمكن وصفه "بنَكْبَةِ الوظيفة العمومية العليا "خلال السنوا
مجتمعون رفقة شبح هارون، مَنْ في "طُوسْ/مَشْهَد" الايرانية مدفون، التَّارِك في دولة "العباسيين" الأمين والمأمون ، وبينهما كَبَعْدِ بَعْدِ بَعْدِهِمَا على كُرْسي الخِلافة يتطاحنون، إلى زمن اجتماعهم هذا وهم عن تراثه في الحكم
يلاحظ المتابعون للشأن السيا سي والإداري بالبلد وجود جماعتين بكل "الهيآت القيادية الموسعة" للمنظمات و التشكيلات السياسية و النقابية و الجمعوية و الوزارات و المؤسسات العمومية و الهيآت الخصوصية.
اسمحوا لي ايها السادة فأنا لست ناقدا سينمائيًا ولا مسرحيا، و لكنى متذوقا لتلك الفنون الجميلة بحكم متابعتي لمعظم ما عرض منها مصريا و سوريا ما قبل سنة 2000 م و مما تبقى في ذاكرتي من تلك الاعمال الفنية ارجو ان يسمح لي بإبداء الملاح