هو أمر مهمٌّ وجيد ما أعلنه الرئيس الفلسطيني محمود عباس من أنّ “منظمة التحرير، ودولة فلسطين، قد أصبحتا في حل من جميع الاتفاقات والتفاهمات مع الحكومتين الاميركية والإسرائيلية، ومن جميع الالتزامات المترتبة عليها، بما فيها الأمنية”.
مِن أقْصَى الأرضِ إلى أقْصَى ، البشريَّة لفيروس "كورونا" تَتَصَدَّى، مَنْ آمَنَ منها عن ادراكٍ سليمٍ وَمَن خانه الفَهْم فيها فَعَصَى ، الذي لاَنَ رغم ضعفه بالأقوياء خلآل ماضيه كمَنْ أثناء حاضره على المحرومين قَسَى ، في نك
نكبة فلسطين لم تبدأ يوم 15 مايو من العام 1948، وهي الآن ليست مجرّد ذكرى فقط. النكبة الفلسطينية بدأت في مطلع القرن العشرين وهي تستمرّ الآن بأشكال مختلفة بعد أكثر من مائة عام.
أعاد اكتشاف إصابة "الحالة رقم 9" ببلادنا الليلة البارحة إلى الواجهة الجدل حول الحل الأنسب لمواجهة هذه الجائحة بين فسطاطين أحدهما يحذر من التهوين و يدعو إلى الأوبة إلى الحجر شبه الكلي و ثانيهما يخشى التهويل و يميل إلى ال
الشرائحية مصطلح اقتحم المشهد السياسي و الإعلامي الوطني خلال الفترة الأخيرة و لمَّا يجد مستحقه من الدراسة و "التشريح" و لا بد من محاولة ضبطه و ترشيده بما يؤمن تحقيق المنافع و درء المفاسد،
منذ الأيام الأولى لوصول الضيف غير المرغوب فيه، غردتُ بأن "تبعات جائحة كورونا العالمية وعدم قدرة العالم على إدارتها ستستمرّ، مع عواقب وخيمة على الاقتصاد والعلوم والثقافة والبيئة وأسلوب الحياة، وحتى مستقبل الفكر البشري"، وواصلت القو
-1-بعْدَ زلزال لشبونة وطنجة الشهير سنة 1755 (أو كما يُسمَّى في الاصطلاح الكاثوليكي زلزالَ عيد جميع القديسين: فاتح نوفمبر) الذي هزَّ أيضا كثيراً من مدن الساحل المغربي من الشمال إلى أغادير وقَتلَ عشرات الآلاف (وحدَها المدينة البرتغا