سؤال يستحث الكتاب من فئات المؤرخين، والباحثين الذين يرصدون التحولات الاجتماعية الكبرى لهذه الأمة التي هي مركز الاحداث الكونية منذ فجر التاريخ البشري، وستبقى الاحداث الداخلية تصيرها الى تفاعلات ذاتية ممضة، لكنها تخرج من تدميرها
الكلمة سَهم قوسها الجُملَة ، مهما كان اتجاه انطلاقها تصيب كما أشارت بَوْصَلَة ، حدَّدت الموقع بدقة عن موقف به عالِمة ، مصدره الدراية بخلاصة فكرٍ مُقنعٍ بمقومات تأثيرات مُتكاملة ، في أوساط سعت ولا تزال حالمة ، بمقدم يوم يكو
يحتاج أقوى زعيم في العالم وهو الرئيس الأمريكي المنتخب لأكثر من 25 ألف جندي مسلح من قوات الأمن الوطني ليتمكن من دخول مكتبه وممارسة حقه في الوصول إلى " مكان عمله " .
بنجامين فرانكلين، أحد الآباء المؤسّسين للولايات المتحدة، والذي نجد صورته على ورقة المائة دولار، سئل عن لوحة كان يضعها في مكتبه تتضمّن رسماً للشمس في الأفق: “هل هي شمس الغروب أو الشروق؟”، فـأجاب بأنّ الأمر متروكٌ للناظر إليها لكي ي
فطرح السؤال هو من اجل المشاركة في توضيح الرؤية لاحداث تغيير يستجيب لمطالب المجتمع الموريتاني، وهو تغيير الظاهر منه اسناده الى القائمين على الشأن السياسي من القوى السياسية من قيادة الحراك الاجتماعي العام، وهذه المطالب لامفر من ال
تحلّ الذكرى 103 لميلاد جمال عبد الناصر (15-1-2018)، والغالبية العظمى من العرب الآن لم تعاصر حقبة ناصر التي امتدّت على مدار حقبتيْ الخمسينات والستّينات من القرن الماضي.
تحتفي الجماهير العربية من المحيط الى الخليج وفي سائر أنحاء العالم دائما بمناسبات مئوية الزعيم جمال عبدالناصر أو رحيله أو أي مناسبة كان عبدالناصر جزءا منها وباعثها، وتستمر تلك الاحتفاليات حتى بعد مرور نصف قرن على رحيل عبدالناصر، مم