سيطرت القوت التركية وفصائل الجيش الحر الموالية لها رسميا اليوم الاحد على مدينة عفرين في شمال سورية، بعد عملية عسكرية استمرت شهرين أدت الى مقتل 1500 مقاتل من قوات حماية الشعب الكردية و400 عنصر من الجيش الحر، و46 جنديا تركيا، واكثر
تعرفت على المغفور له بإذن الله الأستاذ الفاضل الناجي ولد الطالب اعبيدي، في بداية مشواري التعليمي في إعدادية النعمة، إبان افتتاح السنة الدراسية 1975-1976 وأنا قادم من المدرسة الابتدائية الوحيدة-حينها- في مدينة آمرج.
سيناريوهات عديدة يجري تسريبها بتخطيط محكم لتمرير صفقة العصر . بينها إغراق الإقليم بالمال السياسي الكثير . وهو وصف ملائم جدا لمفهوم ( صفقة ) ، اذا كان الحديث يدور عن شراء القدس .
شهد الأسبوع الأول من شهر مارس الجاري انعقاد المؤتمر السنوي لمنظمة «إيباك» في العاصمة الأميركية، وهي المعروفة إعلامياً وسياسياً بأنها «اللوبي الإسرائيلي» في الولايات المتحدة، بمشاركة واسعة من إدارة ترامب وأعضاء الكونغرس الأميركي وب
من يُتابِع تَصريحات الرئيس السوري بشار الأسد في الأيّام القَليلة الماضِية والتَّحذيرات الروسيّة المُتزايِدة من احتمال استغلال القِيادة الأمريكيّة لـ”ذَريعة” اسْتخدام قُوّات الجيش السوري أسلحة كيماويّة في الغُوطة الشرقيّة، يَصِل إل
كثرت وسائل الإعلام، وقلّت المعرفة. كثرت أجهزة الأمن وفقدنا الأمان.
كثر السلاح وتوقفت العمليات ضد إسرائيل وصار الجميع ينتظر طفلة من رام الله تحارب الاحتلال نيابة عن العرب.
في عام 2007، وبعيد انتهاء الشوط الأول من الانتخابات الرئاسية آنذاك، سجل الكاتب الصحفي محمد فال ولد عمير وبحرفية مبهرة، أن موريتانيا إذ تنظم أنظف انتخابات في تاريخها، بعد انقضاء حوالي نصف قرن على استقلالها، كان عليها أن تختار بين ر
الإنجاز الأكبر الذي تَحقّق للأتراك، شَعبًا، وحُكومةً، وأحزابًا، من جَرّاء تَدخُّلِهم في الأزمة السوريّة التي بَدأت دُخول عامِها الثّامن هذهِ الأيّام، هو اكْتشافهم “الصَّادِم” أن عُضويّتهم في حِلف “الناتو” الذين كانوا أحد مُؤسّسيه
تحميل «نظرية المؤامرة» وحدها مسؤولية المصائب والأزمات في المنطقة العربية، مقولة خاطئة ومُضلّلة، فما يحدث فعلاً من «مؤامرات خارجية» يقوم على استغلال وتوظيف خطايا وأوضاع داخلية.