في الذّكرى المئوية لوعد بلفور الذي تعهّدت من خلاله بريطانيا العظمى ببناء "وطن قوميّ لليهود" في فلسطين، وعملت بكل طاقاتها لتنفيذ ذلك، ونفّذته مع حلفائها على أرض الواقع بالاعلان عن قيام دولة اسرائيل في 15 أيّار-مايو- 1948، وستقوم ال
بسُقوط مدينة الرقّة العاصمة الرسميّة لـ”الدولة الإسلاميّة” في أيدي قوّات سورية الديمقراطيّة، بمُساعدة ما يَقرُب من 900 جندي “مارينز″ وغِطاءٍ جوّيٍّ أمريكي، بدأت الاستعدادات الأمريكيّة للحَرب الأهم والأكثر خُطورةً ضد إيران في مُحاو
لا أحد يشك في أن الدولة الموريتانية الحالية في شكلها السياسي وبنيتها المؤسسية (القانونية والإدارية) موروثة عن الاستعمار الفرنسي لكن في المقابل قليل من يعرف أن لفرنسا التي أنتجت الثورة الفرنسية والقيم الإنسانية الكونية دورا من قريب
عادت الأزمة الخليجيّة تَحتل مكانةً بارزةً في الحِراك السّياسي العَربي والدّولي بعد فترةٍ من الهُدوء يَعتبرها البَعض تَسبق العاصفة، فها هو ريكس تيلرسون، وزير الخارجيّة الأمريكي، يُجرّب حظّه للمرّة الثانية لإيجاد مخارج وحُلول لها بز
الحرب الأميركية على أفغانستانفي نهاية العام 2001 ثمّ الحربعلى العراق في مطلع 2003،وما رافقهما من انتشار عسكريأميركي في دول الشرق الأوسط،وإقامة قواعد في بعضها، ثمّالتوسع الأمني والعسكري فيدول أفريقية عدة، فالتدخّلالعسكري في ليبيا و
لحقت بالعرب هزيمة مدوية في انتخابات الرئيس التنفيذي الجديد لمنظمة التربية والعلوم والثقافة (اليونسكو)، نتيجة انقسامهم والدور القذر المسيء لسمعتهم على المستوى الدولي الذي يلعبه المال السياسي..
الزيارة الخاطفة التي تَردّد أن الشيخ صباح الأحمد، أمير دولة الكُويت يَقوم بها، إلى الرياض “الإثنين” للالتقاء بالعاهل السّعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز، قد تُحدّد مصير مجلس التّعاون الخليجي، واستمراره كمُنظّمة إقليميّة، أو تقسيمه
إن ذوي البقية من الموريتانيين و السنغاليين يعرفون تمام المعرفة العلاقات الثقافية و الوشائج الدينية و الروحية و الأواصر الاجتماعية الوطيدة التي كانت قائمة بين الشعبين الموريتاني و السنغالي ، لأحقاب طويلة من الزمن، قبل الغزو الاستعم