يوم الاثنين 13 أكتوبر 2025 انطلقت في مدينة شرم الشيخ المصرية بمشاركة أكثر من 31 من قادة الدول والمنظمات الإقليمية والدولية، محاولة غربية جديدة مخفية وراء السعي للسلام، لوضع اللمسات على فصل آخر من مسلسل المحاولات المتعثرة التي تنفذ
تحركت جماهير أمريكية بالآلاف منددة بممارسات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب التي أصبحت تقترب من تصرفات بعض ملوك العالم الثالث في التصرفات الاستعلائية، وبدا وكأن عدوى بعض التصرفات الملكية المتعالية قد انتقلت من الجنوب إلى الشمال، وبدا
انتهت الحرب في غزة بعد عامين من العنف غير المحدود الذي مارسه الكيان الصهيوني، وما خلّفته من كوارث قلّ نظيرها في التاريخ المصوّر للقرن الحالي، واضطر الكيان الصهيوني، دون أن يحقق أهدافه المعلنة مسبقاً في الحرب، إلى الجلوس إلى طاولة
بعد فترة جد قصيرة من بدء ملحمة طوفان الأقصى في 7 أكتوبر 2023 وفشل الجيش الإسرائيلي في اكتساح واحتلال القطاع في حرب صاعقة سريعة، انطلقت من العواصم الغربية وخاصة واشنطن مسلسلات مشاريع ومقترحات وقف الحرب، ولكنها في مجملها كانت تستهدف
الثلاثاء 7 أكتوبر 2025 سيكون بداية السنة الثالثة من ملحمة طوفان الأقصى، 731 يوما مرت على مواجهة سيذكر التاريخ عندما يكتب بموضوعية بغض النظر عن النتيجة المرحلية التي ستؤول إليها، أنها الأكثر دلالة في التاريخ الحديث عن قدرة مجموعة ص
في نطاق محاولتها لمنع تعديل النظام الدولي القائم على أحادية القطب تركب مجموعة السبع الغربية بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية مختلف المخاطر مما يضع العالم على شفى حفرة أزمة اقتصادية ضخمة وحرب عالمية ثالثة.
دعونا نتفق من البداية، لا مجال للإنخداع ببريق المصطلحات. حين ينهلون من مصطلحات «الحلول المؤقتة» و«مبادرات السلام» علينا أن نتذكّر أن الذئب في لباس دبلوماسي لا يبتسم بإختياره، إنما يخفي أنيابه استعدادًا للإنقضاض.