الدفع باتجاه التوتر والتلويح بالخيار العسكري هو السمة الأبرز لإدارة الأزمات بالنسبة إلى الولايات المتحدة، والمسألة الأوكرانية ليست استثناء لعقيدة متجذرة في "تفوق أميركا على العالم"، بصرف النظر عن الحقائق التاريخية والوقائع الجيوسي
من دون العودة إلى صفحات التاريخ التي تتحدث عن اليهود في أوكرانيا، في حدودها الحالية، وكانت جزءاً من روسيا، ثم الاتحاد السوفياتي، وقبلهما تارة من بولندا وأخرى من رومانيا والمجر، تكتسب التطورات الأخيرة أهمية بالغة بالنسبة إلى "تل أب
يذكر القراء الكرام مقال “على خلفية الأزمة الروسية -الأوكرانية: يجب الخشية من كل دولة ذات ماضي حضاري..” و الذي أشرت فيه إلى : ” حين تعتزم حضارة معينة كالحضارة العثمانية مثلا أو الفارسية أو الصينية أو الروسية أو العربية-الإسلامية أ
يتقلص هامش المناورة بالنسبة للكثير من الأطراف المتدخلة فيالصراع الدائر وسط القارة الأوروبية ويؤمن البعض بتسارععقارب الساعة بشأن اتجاه مسار الأزمة في أوكرانيا سلما أمحربا في حين يقدر آخرون أن المنطقة دخلت المرحلة الثانية منالمواجهة
أشرت في مقال “عالم ما بعد الجائحة مقدم على مرحلة صراع وتحولات كبرى، يمكن استغلالها بفعالية لبناء الذات و إعادة إحياء الحلم في وطن عربي – إسلامي موحد يملك نموذج حضاري أكثر إنسانية…” إلى “قصة صاحبة الحليب و الخطأ الذي إرتكبته هو نف
خلال الأيام القليلة الماضية شهدنها الكثير من التسريبات والتقارير الصحفية (غير المؤكدة) التي تحدثت جميعها حول وجود توتر “خفي وغامض” في العلاقات بين حركة “حماس” وتركيا، دون أي تأكيد رسمي من الجانبين، الأمر الذي زاد من غموض هذا الملف