عندما طالبنا بالاستقلال عارض ذلك جيراننا وكثير من إخوتنا بحجة أننا لانستطيع قيادة أنفسنا وهنا نناشد ساستنا ألا يعيدونا إلى المربع الاول وألا يؤكدوا حجية هؤلاء لأن عجزنا - رغم كثرة خيراتنا- عن توفير الحياة الكريمة لشعبنا بسبب خيانة
قلتها قديما ولا زلت عند رأيي، لا مناص من تغيير الإدارة التي سيحكم بها فخامة رئيس الجمهورية إذ لا يمكنه بحال من الأحوال الحكم برجالات الإدارة التي سبقته، هنا في الولايات المتحدة الأمريكية تتغير شخوص الإدارة مع كل رئيس يلج إلى البيت
يبدو أن الكرام ما زالوا يأخذون كلام الشعراء على محمل الجد.
موجبه أني نشرت (كافا)في إطار ما دأبت عليه من التعليق على ما يجري من أحداث حيث قلت:
عندِ وَتَّ ماهِ حتَّ@نبْغِ يَدْفَرْهَ حدْ اشْوَيتْ
أن تستدعي لجنة التحقيق البرلمانية الرئيس السابق للاستماع لأقواله أو مواجهته بأقوال بعض من معاونيه أو لا تستدعيه، وأن يَحضر أو يُستحضر فالامر لا يتطلب نقاشا أو جدلا واسعين، لكون ذلك يتم لغرض التحقيق البرلماني الصرف ووفق تقدير اللجن
تزعم العرب أن الكاهن إذا أراد استخراجَ السرقة أخذ قمقُمَةً وجعلها بين سبابتيه يَنْفُث فيها و يَرْقِي ويُديرها، فإذا انتهى في زَعْمه إلى السارقَ دار القمقم، فجعل ذلك مَثَلاً لمن ينتهي إليه الخبر ودَارَ عليه*.
في مدينة Buffalo الأمريكية الواقعة على الحدود الكندية يُقيم إبن بلَديتي الحبيبة"القبرة"وبالتحديد قرية #أُودي-انص تلك القرية الهادئة الوادعة ذات المناظر الخريفية الرئعة والتي تحيط بها من الغرب سلسلة تلال وَاوَ الشامخة الخالدة....إن