تَوصُّل الدول المُنتِجة للنفط داخِل منظمة “أوبِك” وخارِجها إلى اتِّفاقٍ يوم الجُمعة الماضِي في اللَّحظةِ الأخيرة، لتَخفيضِ الإنتاج بحَواليّ 1.2 مِليون بِرميل يَوميًّا لوَقفِ انهِيار الأسعار، وعَودَتِها إلى الارتِفاع مُجَدَّدًا، خُ
لازال الإسلاميون حائرين في سيرهم السياسي وتشخيصهم للواقع وعلاقته بالمنطلقات الفكرية بين مسارات مُتعدّدة، في ظلّ مناخ الإستقطاب السياسي الحاد وارتباط مسارات الربيع العربي بالعوامل الخارجية الذي سُرعان ما تحوّل النسَق السياسي العربي
بين القائد الديموقراطي والزعيم الدكتاتوري. نشأ في السنوات الماضية نوع جديد من القادة يجمعون بين الصفتين (ديموكتاتوري). وهو النوع الذي يتمسك بالانتخابات والمؤسسات الديموقراطية، ولكنه يفصلها على مزاجه وحسب هواه.
ربما ستنتقل منطقة “الشرق الأوسط” إلى مرحلة فرض “نظام شرق أوسطي جديد” تتحقّق فيه تسويات لأزمات، وتوزيع لحصص إقليمية ودولية، لكن يكون العرب فيه مسيّرين لا مخيّرين في تقرير مستقبلهم وكيفّية توزيع ثرواتهم.
ما هي المعلومات الاستخبارية التي حصلت عليها مخابرات إسرائيل مؤخرا، وجعلت الدماء تغلي في رأس نتانياهو ليهدد بحرب ضروس على لبنان ويطلب لقاء عاجلا مع وزير خارجية امريكا بومبيو ويطير على عجل للقائه في بروكسل!!
تكاد تكون ثَامِنَةَ العجائب السبعة نَجْوَي إثنين أو أكثر من الموريتانيين الحادبين علي البلد من غير أن يتبادلوا الحسرة و الحيرة علي "المستقبل الاجتماعي" المُحَيِرِ للوطن في ظل غياب" مُمَهِدَاتِ" و مبشرات يقظة نخبوية خالصة تَلِدُ مش
الاعتماد على موقف مسبق من الأحداث يمنع التوصل لأي حل. لأن الانسان حينها يصبح تلقائيا تحت سيطرة المواقف النمطية التي تبدأ عند نقطة معينة وتنتهي عند نقطة معينة.
قليلاً ما تخلو تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الإشارة السلبية إلى حقبة الرئيس السابق باراك أوباما، لدرجة أنّ الكثير من المحلّلين السياسيين يتحدّثون عن وجود “عقدة أوباما” لدى ترامب ويُفسّرون الأمر وكأنّه عقدة نفسية يعاني م