تخلد موريتانيا الْيَوْم الذكرى الثامنة و الخمسين للاستقلال الوطني الذى عرفت مراسيمُ تخليده تحسنا و تنوعا لافتا خلال السنوات الأخيرة تمثل أساسا فى لامركزية التخليد دُولَةً بين العواصم الجهوية و تنظيم عروض عسكرية شبيهة شكلا و مغزى
لا يُفاجِئنا طلب بِنيامين نِتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيليّ، مِن حَليفِه الأوثَق دونالد ترامب تأجيلَ الإعلان عَن تفاصيل “صفقة القرن” بسبَب الأزمة السياسيّة التي تجتاح دولة الاحتلال الإسرائيليّ على أرضيّة الفَشَلِ العَسكريّ والاست
ظهرت بعض أشراط الانتخابات الرئاسية المتوقع تنظيمها بالبلد فى شُهُورٍ معدودات خلال النصف الأول من العام المقبل 2019 و انطلق جدل ٌ سياسي و إعلامي -أرجو أن يكون وَلُودًا-حول شروط و ظروف السّيَرَانِ الأمثل و الإجماعِيِ لهذا "الان
في السياق العام لتاريخ المنطقة العربية نجد أنّ “الخارج الأجنبي” يتعامل معها كوحدة متكاملة ومتجانسة، في الوقت نفسه الذي يدفع فيه هذا “الخارج” أبناء الداخل العربي إلى التمزّق والتشرذم.
بعد هزيمة سريعة وصاعقة، رفع وزراء اليمين الصهيوني عقيرتهم من جديد وعادوا يهدّدون بالإغتيالات لقادة المقاومة في غزة حتى وصل الأمر لاستنساخ تهديدات شاؤول موفاز عام 2000 حين قال : لن يصل قادة الكتائب الى سن الشيخوخة لأننا سنقتلهم..
رغم العناوين النارية التي تتعلق بغزة، ورغم استقالة وزير جيش الاحتلال افيغدور ليبرمان وتهاوي حكومة اليمين.. الا ان نتانياهو ومعه قادة الجيش والاجهزة الامنية كانوا الأكثر فهما للصورة الكبيرة.