تكثر هذه الأيام كتابات "فرسان القلم" الذين ظنوا أن الوقت قد حان للبوح بما أخفت صدورهم طوال عقدين، من حقد على رجل ما نقموا منه إلا إرادته بناء وطنه، والرقي بشعبه!!!
ينقل عن الرئيس محمود عباس في العام 1993 قوله عن إتفاقية اوسلو ( إنها قفزة في المجهول قد توصلنا الى دولة وقد توصلنا الى الحروب ) . وقد نقل عنه في الأيام الاخيره قوله لكبار مستشاريه ( هل بقى شي للصبر والتمسك بالاتفاقيات ؟
تصريحات دونالد ترامب وتغريداته الأخيرة العنصرية حول أربع سيدات جرى انتخابهن في العام الماضي لعضوية مجلس النواب الأميركي، لم تكن مجرد "زلات لسان" بل هي مواقف يريد ترامب توظيفها قبل الجلسة المرتقبة للمحقق روبرت موللر مع أعضاء مجلس ا
تميل موازين القوى بين أمريكا وإيران بصورة كبيرة لصالح الولايات المتحدة وذلك على مختلف المستويات العسكرية والأمنية والاقتصادية، ولا يوجد على المستوى العالمي من يتحدى هذه الحقيقة أو ينكرها.
حدّثنى أحدُ البُلَغَاءِ و الحكماء أنه نصح يوما أحد النبهاء الأفذاذ المُتَحَجِّجِ دائما بانتظار استشارة جماعته قائلا: يافلان اعلم أن الملوك و الرؤساء إنما يرسخون ملكهم و حكمهم بتسمية مستشارين أوسع منهم علما و أرجح عقلا و أرسخ ت
أوفَت السلطات الإيرانيّة بوعدها، وبَدأت في استئناف تخصيب اليورانيوم اعتبارًا من يوم أمس الاحد، وبنسبة أعلى من المُتّفق عليه في الاتفاق النووي الذي جرى التوصّل إليه بينها وبين القِوى العُظمى عام 2015، وتُفيد تقارير شِبه رسميّة إلى
خابَ توقعُ العديد من المراقبين الوطنيين و الأجانب بخصوص "اعتراف متفاوِتِ الحرارة " من "المترشحين الأربعة " بنتائج الانتخابات الرئاسية التى حازت الشرعيات الأربعة:الدستورية،القضائية،الفنية و الرقابية.
هل وصل العرب إلى قعر المنحدر بحيث لا يوجد أمامهم الآن أيّ خيار سوى التطلّع إلى الأعلى/الأفضل والسعي للوصول إليه؟! أمْ أنّ أزمات المنطقة ما زالت حبلى بما هو أسوأ وبمنحدر أعمق ممّا هم العرب عليه الآن؟!