في أول خطاب له بُعيد انتخابه تحدث الرئيس السابق للفقراء بحرقة وألم، وتقمص دور المخلص، كانت عباراته التي كتبت له أو وجه إليها رنانة مؤثرة، وجدت صداها في نفوس الضعفاء، وقلوب المساكين، انشرح صدر الجميع لكلام الرجل وتلاقت العواطف على
فمؤدى هذا النداء أني قد تابعت معظم مادار في مؤتمر الرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز ليلة أمسٍ ، وقد إستنتجت من فحوى معظم أجوبته على الأسئلة التي طرحت عليه بأنه يختزل الدولة الموريتانية في شخص السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني ،
لقد أوضحتُ في عدة مقالات سابقة، وبعضها تم نشره من قبل مغادرة الرئيس السابق للسلطة، بأن الرئيس السابق سيخرج من السلطة وهو لم يعد يمتلك أية ورقة ضغط، وبأن الورقة الوحيدة التي ستبقى لديه هي العلاقة القوية التي تربطه بصديقه الرئيس الج
تتوالى أخبار استسلام الدول العربية، لا سيما تلك التي لم تحارب لحماية فلسطين ومنع الإسرائيليين من احتلالها واستيطانها وتهويدها بالتدريج، وآخرها، حتى الساعة، دولة الإمارات العربية المتحدة.
فمنذ نشأة الدولة الموريتانية في نهاية الخمسينيات من القرن العشرين وعلى أنقاض المنظومة القبلية مما جعل ذلك يبقى لدينا نوعا من الصراع الدفين بين القبيلة من جهة و الدولة الحديثة من جهة ثانية.
ما هو الوضع القانوني لرئيس جمهورية سابق؟ هل يتمتع بحصانة بخصوص الأفعال التي تمت في إطار ممارسة الوظيفة الرئاسية، وإذا كان الجواب بنعم، ما هي طبيعة وحدود هذه الحصانة؟
أيها السيد الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني بعد مايليق بكم من أحترام ، فإننا نتمنى أَلاّ نصوم سنة كاملة من أجل أن تفتح عهدك معنا بالعدالة والإنصاف ونفطر اليوم في أول ملف حساس يمس وجود شعبنا وبقاءه على مجرد جناح جرادة!!
فجر مايكل كوهين، المحامي الشخصي السابق لدونالد ترمب ومساعده الشخصي المقرب وكاتم أسراره ودافع الأموال لعشيقاته السابقات لإسكاتهن، في مقدمة لكتابه الجديد الذي يُتوقع صدوره قريبا، قنبلة من العيار الثقيل حين أكد أنه يعتقد بأن ترامب لن