بدأ فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني خطابه بمناسبة الذكرى ال 61 لعيد الاستقلال الوطني باستحضار أبطال مقاومتنا الوطنية، بشقيها العسكري والثقافي، مذكرا بضرورة العرفان بالجميل لصنيعهم الذي جمع بين السيف واليراع، دون
وقبل إبداء الملاحظتين ،فإني أهنئ الشعب الموريتاني وجيشنا الوطني وكذا رئيس الجمهورية والحكومة ، بمناسبة عيد الأستقلال الوطني ،كما أبارك للجميع (التدشينات) التي أعلن عنها، رغم جائحة (كورونا) الممتدة منذ سنتين ، وكذا الوضعية التي ور
للاجابة على السؤال، لعل فك الرموز، المفاهيم الواردة اعلاه في العنوان" البيان"، و"القطب"، و " التناوب"، يساعد على التوصل الى ما سعى القوم اليه من تحالفهم لأجلك يا وطني العزيز، والصالح العام لأبنائه، يا سلام، وهذا التقديم، يعرض لل
ما يحدث حاليّاً في عدد من البلاد العربيّة هو امتحان جدّي وصعب لهذه الأوطان من حيث قدرتها على التّعامل مع الشّروخ والانقسامات الّتي تنتشر كالوباء في جسمها الواهن، وما فيه أصلاً من ضعف مناعة.
هل نقول نيابة عن المدرسة التعليمية، والعبء اللامجدي، إذا كان من أجل اصلاح حالها في حيثيات التقرير الإداري عنها،، كما قال الشاعر على لسان حبيبته "مال الغبيط بنا معا عقرت بعيري، يا امرأ القيس فانزل"؟
أرسل لي الزملاء في وكالة نواذيبو شريطا من مجموعة "فيديوهات"، ينوون نشرها تباعا " بمناسبة الذكرى أل 61 لعيد الاستقلال الوطني ـ وفي الشريط الذي شاهدته حضورا حيا لواحد من القادة الذي خلده التاريخ ـ وعن المعارك التي خاضها رجال المقاو
كان لي أمس الخميس 11 نوفمبر 2021 صحبة فريق كبير ضم سفير موريتانيا بتونس وبعض أعلام أطر القطاع ذوى الصفة و الصلة و رئيس اتحاد الكتاب و الأدباء الموريتانيين و ممثلين من اتحاد الناشرين و الفنانين شرف المشاركة بفعاليات افتتاح معرض
إن هذا السؤال وغيره من الاسئلة اللاحقة، أثارها في نفسي المقال الذي نشره الدكتور احمد هارون ولد الشيخ سيديا، وأعاد نشره منذ أسابيع في المواقع الافتراضية الموريتانية، وكأن قضية الكاتب التي ذاعت منذ إقالته، استدعت منه عرض آرائه الس