اختار الأوروبيون الذين قاموا بحملاتٍ عسكرية على بلاد الشرق العربي، من أواخر القرن الحادي عشر حتّى الثلث الأخير من القرن الثالث عشر، اسم “الحملات الصليبية” كتوصيف لحروبهم التوسّعية من أجل تبريرها أمام شعوبهم بالادّعاء أنّها من أجل
وسط ضجيج التطورات المتسارعة في المنطقة، يحار بعض المراقبين والكثير من الساسة في تفسير بعض المواقف الأمريكية المتضاربة، ما بين اتفاقها الوشيك مع إيران (والمفترض أن يشمل كافة ملفات المنطقة) وما بين إشاراتها التشجيعية لعملية عسكرية ف
ذكرني العميد الركن احمد عسيري المتحدث باسم “عاصفة الحزم” بنظيره الامريكي اثناء الهجوم على افغانستان في تشرين الاول (اكتوبر) عام 2001 عندما قال “ان قوات التحالف تسيطر على كامل الاجواء اليمنية، وستكثف الضغط على الحوثيين خلال الايام
لقد تفاءل الكثيرون بالإعلان عن تنظيم لقاء بين الرئيس والصحافة، خاصة بعد أن تم اختيار مساء الخميس (ليلة الجمعة) كموعد لهذا اللقاء، فليلة الجمعة كانت هي الليلة الفاصلة بين زيارتين : زيارة الحوضين التي استغرقت عشرة أيام، والسفر إلى "