تمر علينا هذه الأيام ذكرى عزيزة على قلب كل عربي وهي ذكرى تحقيق أهم انتصار عربي على الكيان الصهيوني في العصر الحديث والذي نسف أسطورة الجيش الذي لا يقهر، تحقق ذلك في أكتوبر عام ١٩٧٣م بحرب مشتركة على جبهتين عربيتين؛ الأولى قناة السوي
أكد رئيس الجمعية الوطنية الشيخ ولد بايه أنه حاول التوسط بين الرئيس الحالي محمد ولد الشيخ الغزواني وسلفه محمد ولد عبد العزيز لكن الأخير رفض وساطته، مضيفا أن الخلاف بين الرجلين هو "خلاف سياسي صرف" حسب تعبيره ، مستشهدا بأزمة مرجعية
كثيرون يستغربون كيف استمر المؤتمر القومي العربي طيلة 32 عاماً، دون أن يستند الى دعم أي جهة، وقادراً على الجمع بين أعضاء جاؤوا من منابت فكرية ومشارب سياسية وحزبية متعددة، بل أن يستمر محافظاً على تماسكه العام في زمن يسود فيه منطق ال
حَفَلَتْ الأيام السابقة بسياسة الاستباق حين صدرت، كُلٌ لشأنٍ و لكن بارتباطٍ لا يخفى، عن الأردن و سوريا و حزب الله وإيران و”إسرائيل” وتركيا تصريحاتٌ و أفعالٌ تخدم هذه السياسة.
تعمدت التوقف مرحليا عن الكتابة بسبب إحساسي أنه لم يعُدْ لديّ ما أقوله، لمجرد أنني لا أملك كل المعطيات التي تمكنني من أن أقول شيئا مفيدا، ولست أريد لقلمي أن يبدو مثل عود القصبجي، الذي ارتضى أن يكون مجرد آلة في فرقة السيدة أم كلثوم