يعتقد العديد من الروس بدافع من وسائل الاعلام الرسمية وحتى بعض المسؤولين السياسيين ان اتهام موسكو في قضية تسميم جاسوس مزدوج سابق في المملكة المتحدة، ليست سوى محاولة لتخريب الانتخابات الرئاسية او المونديال.
بين صفعة إسقاط المقاتلة بنيران الدفاعات الجويّة السوريّة، وبين الصفعة التي وجهها رئيس الوزراء الهنديّ إلى “صديقه” رئيس الوزراء الإسرائيليّ عندما وصف الرئيس الفلسطينيّ الراحل، الشهيد ياسر عرفات،بأنّه من أعظم القادة التاريخيين في ال
يعرف المسيحيون في الأراضي الفلسطينية جيدًا ما يكنه اليهود المتطرفون لديانتهم ومقدساتهم وقادتهم الدينيين، لقد اعتادوا على حوادث حرق الكنائس، وعلى قراءة الشعارات المعادية التي تطالب بذبحهم، وتنعتهم بألفاظ سيئة، وكذلك البصق على الرهب
بعد غياب ملحوظ عن الأضواء برز مستشار الأمن القومي هيربرت ماكماستر على منابر عدد من مراكز الأبحاث والقنوات الإعلامية، منذ مطلع الشهر الجاري، للترويج لـ "استراتيجية جديدة للأمن القومي،" من أبرز عناصرها "..
تروي وثائق مطبوعة على آلة كاتبة للاستخبارات السوفياتية السابقة (كي جي بي) وتحمل ختم «سري للغاية» قصة الحرب الباردة وعملياتها السرية وخياناتها في معرض تكشف فيه موسكو الأرشيف غير المسبوق لأشهر عميل مزدوج في العصر الذهبي للتجسس.
مُرعبة كثيراً هي أرقام حوادث القتل السنوية في مدينة شيكاغو الاميركية التي يُذكر بها التحقيق التلفزيوني البريطاني «ريجي ييتس: الحياة والموت في شيكاغو»، فعام 2015 شهد 468 حادثة قتل، وارتفع هذا العدد بنسبة 72 في المئة عام 2016.
عندما يَلتقي طرفان مُقرّبان جدًّا من الحُكومة السوريّة على ضَرورة إجراء حركة “حماس″ مُراجعة سياسيّة نقديّة عَميقة لمَواقِفها “الخاطئة” تُجاه سورية، وأن تَخرج نتائج هذهِ المُراجعات إلى العَلن، فإن هذا يعني أمرين: الأول أن هناك جهود
عندما تَكون دولة الاحتلال الإسرائيلي هي الطّرف الوحيد في العالم الذي يُؤيّد الاستفتاء على استقلال كردستان العراق الذي دعا إليه مسعود البارزاني إلى إجرائه يوم الخامس والعشرين من الشهر الحالي، فإن هذا لا يُشرّف الاكراد، ولا يُشرّف ا