منذ أن تبين أن وباء كوفيد 19 أو كورونا قد تحول إلى جائحة عالمية لم تتوقف حواسب المؤسسات المالية الدولية وكذلك تلك التابعة لمختلف البلدان في تقديم أرقام ضخمة ومتزايدة عن الخسائر الاقتصادية والبشرية الواقعة أو المنتظرة.
هناك مقولتان مهمتان في الثقافة التركية، الأولى على لسان كاتب النشيد الوطني التركي محمد عاكف: "يقولون عن التاريخ إنه يكرر نفسه، فلو استخلصت الدروس منه لما كرر نفسه"، والأخرى عثمانية وتقول: "ذاكرة البشر معتلة بالنسيان".
يسابق المسؤولون عن الاقتصاد التركي الزمن للتخلص من السياسات التدخلية التي قادها “بيرت البيرق” صهر الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ووزير ماليته السابق، لكن العودة إلى سياسات اقتصادية تحترم قواعد السوق الحرة قد تعني المزيد من تذبذب سع
منذ أن تبين بعد الثالث من نوفمبر 2020 أن الرئيس دونالد ترمب لم ينجح في الفوز بفترة رئاسية ثانية في الولايات المتحدة الأمريكية كثرت التكهنات حول ما سيقوم به سواء على الصعيد الداخلي أو الخارجي خلال الاسابيع التي تسبق تسليمه السلطة إ
“عليكم أن تسامحوني إذا بدوت مشتتًا قليلاً، إنني أراقب النتائج القادمة من ولاية ويسكونسن”. هذا ما كان يقوله السفير السعودي في لندن قبل أسبوع، عندما لم يكن أحداً ليعلم لصالح من سُتحسم نتائج الانتخابات الرئاسية الأميركية.
كتب الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما في المجلّد الأول من مذكراته أن انقسامات أميركا "عميقة"، محذراً من أن خروج دونالد ترامب من البيت الأبيض لن يكون كافياً لردم الهوّة.
خلال سنوات عديدة من عمر الحرب الباردة التي بدأت بعد نهاية الحرب العالمية الثانية سنة 1945 وانتهت سنة 1991 ودارت بين الاتحاد السوفيتي وكتلته الاشتراكية والولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها في منظمة حلف الناتو وخارجها، عملت دول غالب
خلف الرئيس المنتهية ولايته دونالد ترامب، كان يقف نائبه مايك بنس الهادىء والمحافظ للغاية والمسيحي الورع الذي استقطب أصوات الناخبين المتدينين.
لكن ذلك لم يكن كافيا للفوز بولاية جديدة في البيت الأبيض.