في مكتب التصويت بقريتنا، يوم الاستفتاء الثاني عشر يوليو 1991، تولى رجلان أعرفهما التصويت نيابة عن المسجلين. كان الإقبال ضعيفا في مقتبل النهار، ولم يلبثوا غير قليل حتى استغنوا عن الحضور والمصوتين.
في الوقت الذي كان فيه الرأي العام منشغلا بتفشي فيروس كورونا، وبالحديث عن إمكانية إجراء تعديل وزاري، فإذا بالجميع يفاجأ بإصدار رئاسة الجمهورية لتسعة مراسيم متتالية تم بموجبها إحداث تغيير كبير على مستوى القيادات العسكرية.
سامي كليب : مع ٣٩ مليون عاطل عن العمل جديد، وفشل كبير في مواجهة جائحة كورونا، يتوجه الآن الرئيس الأميركي دونالد ترامب نحو معركتين كبيرتين ومعارك أخرى صغيرة بغية ضمان عودته الى الرئاسة وقد ينجح في ذلك رغم كل المغالاة التي نشاهدها
تتواصل فُصول التّصعيد في “الحرب الباردة” بين الولايات المتحدة الأمريكيّة والصين هذه الأيّام خاصّةً من الطّرف الأمريكيّ، فاليوم أعلن مايك بومبيو، وزير الخارجيّة الأمريكي، أنّه يملك أدلّةً موثّقةً تُؤكِّد أنّ فيروس كورونا المُستَجد
ما زال وباء كورونا في ذروته، وفي المُجتمعات الغربيّة خاصّةً، ولكنّ الفضائح العُنصريّة بدأت تتكشّف، وتظهر وجهها البَشِع، ففي أمريكا بلد الحُريّات، تُؤكِّد التّحقيقات والأبحاث أنّ الأمريكيين السّود هم الأكثر مُعاناةً، ونسبة الوفيّات
نستكمل في هذا الجزء ما سبق التعرّض له حول إمكانية لجوء السلطة السياسية في الولايات المتحدة إلى القوات المسلّحة والأجهزة الأمنية المتعددة لإدارة شؤون البلاد بإعلان أو من دون الإعلان عن تفعيل الأحكام العرفية، التي لا يفصلها عن التطب
تنتهج الصين، أسلوباً صارماً في مُراقبة أسلوب حياة شعبها، وتُحاول تحت شعارات الحفاظ على موروثها الثقافيّ، والاجتماعي التي ينتقدها البعض، وعاداتها وتقاليدها، أن تعزل مُجتمعها عن العالم الخارجي، أو عن “العولمة” التي شوّهت الكثير من ا