ودعت الأمة الإسلامية يوم السبت 6/8/2016 م أحد أعلام العلم والدعوة الموريتانيين الشيخ سليم ، وهو الشيخ سيدي محمد بن محمد المصطفى ؛ ولد الفقيد عام 1973م بالحوض الغربي في موريتانيا ، حفظ القرآن وهو ابن عشر سنين ، ثم انتقل للعاصمة "
اربعة عوامل رئيسية تقف خلف الاختراق الميداني الكبير الذي حققته فصائل المعارضة السورية المسلحة بقيادة فتح الشام (النصرة سابقا)، وجيش الفتح (احرار الشام) في ريف حلب، الذي ادى الى كسر الحصار على حلب الشرقية لاول مرة منذ عدة اسابيع.
في أعقاب قمة نواكشوط تعرض الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز لحملة غير مفهومة الدوافع من طرف مجموعة من المثقفين والإعلاميين العرب وفي مقدمتهم الوجهان الإعلاميان البارزان فيصل القاسم ومحمد اكريشان .
يكثر الحديث بالدوائر الفكرية و السياسية و الإعلامية و الدبلوماسية الدولية و العربية خصوصا عن "مؤامرة سرية" تستهدف تقسيم و تجزئة بعض الدول العربية الحالية بذريعة استحالة التعايش العرقي أو الطائفي أو المذهبي أو المناطقي او الشرائحي
كناّ إلى عهد قريب نحسبك خريجَ مدرستين إعلا ميتين كانتا مثالاً في المهنية والموضوعية والأخلاق وهما ( الببسي والجزيرة) إلى أن حلت بالثانية آفة مايعرف بالربيع العرمبي الذي أنزلها من فوق عرشهاالإعلامي إلى قاع درك الإنحياز الطائفي المغ
التأم مؤخرا جمع من العرب في العاصمة انواكشوط ، منهم أمراء ورؤساء ورؤساء حكومات ووزراء خارجية ومندوبون عن هذا القائد أو ذاك ممن منعته ظروف ذاتية أو موضوعية من الحضور.