مع أني لست من الذين سبق لهم أي انتماء حزبي لا في الموالاة ولا في المعارضة ، ولأني لست على نية ذلك في المسقبل؛ أجدني مضطرا على الرد بطريقة ما على ماورد في مقال *إلى متى تكذبون؟* ، إحثقاقا للحق وإنصافا للواقع؛
بعد فك حركة “النهضة” التونسية ارتباطها بحركة “الاخوان المسلمين”، وتأكيد السيد عبد الاله بنكيران، رئيس الوزراء المغربي، ان “حزب العدالة والتنمية الذي ينتمي اليه ويتزعمه ليس “اخوانيا”، ها هو السيد خالد مشعل، رئيس المكتب السياسي لحرك
تتواتر التسريبات و "الصًالُونِيًاتُ" القريبة من الموالاة و بعض أحزاب المعارضة علي أن اللمسات الأخيرة يتم وضعها هذه الأيام لانطلاق الحوار الذي ينتظره الرأي العام الوطني و يترقبه "الرقيب الإقليمي و الدولي" منذ فترة طويلة ظل خلالها
مرّت منذ أيامٍ قليلة الذكرى الخامسة عشرة لأحداث 11 سبتمبر في الولايات المتحدة، والتي تتزامن في هذا العام مع الحملات السياسية والإعلامية الأميركية الممهّدة لانتخابات شهر نوفمبر القادم.
يكاد يكون من المتواتر عليه لدي الحادبين و المشفقين و الخائفين علي الحاضر و المستقبل الوطني أن المشهد السياسي الوطني مليئ من زَبَدِ الصخب و اللغط و الفُرْقَعَاتِ الإعلامية و" الخُشُونَاتِ اللًفْظِيًةِ" و الخشونات اللفظية المضادة؛
اختراق الطائرات الاسرائيلية للأجواء السورية، وقصفها اهدافا عسكرية، او مدنية امر عادي ومألوف، لكن ما هو غير عادي ان يتم التصدي لهذه الطائرات بالصواريخ، واسقاطها من قبل الدفاعات السورية، حسب البيانات الرسمية.