رحل فيدل كاسترو آخر الرجال العظماء، والقادة الثوريين، والعدو اللدود للاستعمار الامريكي الوحشي، ورمز الصمود والتحدي في مواجهة كل عمليات الاذلال من خلال الحصارات التجويعية الظالمة.
توفي ليلة الجمعة الماضية 24 نوفمبر 2016 الشيخ الدكتور محمد الأمين ولد الحسين آل الشيخ سيد ألمين الجكني الموريتاني مولدا الحجازي،المَدَني جنسية و مهاجرا عن عمر ناف علي الثمانين سنة و قد تمت الصلاة علي جثمانه بالحرم النبوي الشريف و
لا أعلم لِمَ تراود ذهني صورةٌ أتخيّل فيها العرب كلّهم أشبه بمساجين في معتقل كبير، ومدراء السجن الأجانب ووكالاؤهم الضباط المحلّيون يتركون للسجّانين "حرّية الحركة" في التعامل مع المسجونين في زنزاناتٍ متفاوتة الدرجة والخدمات ..
رفعت كنائس فلسطين صوت "الله أكبر"، وأجاد المطارنة والرهبان في ترديد "الآذان" محاطين بحشد مهيب من زملائهم من رجال الدين المسيحيين، وعلى مرأى ومسمع من جموع المؤمنين الذين أموّا الكنائس للصلاة، في تظاهرة تعبر عن مستوى عميق من الوعي ل
حتى وقت قريب جدّا؛ كان الموريتانيّون يصنَّفون إلى فئتين فقط حسب الناطقين بالعربيّة (الحسّانيّة) هما: البيضان والكُوَار، فكلّ من لغته حسّانيّة فهو بيضاني، بغضّ النظر عن لونه، وما عداه كان يطلق عليه اسم كُوْرِي دون اكتراث الفروق الم
أثار الإعلان عن مرشحي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لمناصب وزير العدل، السيناتور جيف سيشنز ، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) عضو الكونغرس مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي الجنرال المتقاعد مايكل فلبين، حالة من القلق
قبل سبع سنوات وشهور من اليوم، وجهت لي رئاسة المخلوع مبارك دعوة رسمية لحضور حفل خطاب أوباما الشهير في جامعة القاهرة، وكانت تلك هي المرة الوحيدة التي خاطبتني فيها الرئاسة إياها بغير لغة القمع والمطاردة والتجويع.
مع فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة، ثمّ تعيينه الإعلامي المتطرف والمشجّع على “الإسلاموفوبيا”، ستيف بانون، لشغل منصب كبير المخطّطين الإستراتيجيين في “البيت الأبيض”، ازدادت نسبة القلق لدى العرب والمسلمين في العديد من الولاي