رفعت كنائس فلسطين صوت "الله أكبر"، وأجاد المطارنة والرهبان في ترديد "الآذان" محاطين بحشد مهيب من زملائهم من رجال الدين المسيحيين، وعلى مرأى ومسمع من جموع المؤمنين الذين أموّا الكنائس للصلاة، في تظاهرة تعبر عن مستوى عميق من الوعي ل
حتى وقت قريب جدّا؛ كان الموريتانيّون يصنَّفون إلى فئتين فقط حسب الناطقين بالعربيّة (الحسّانيّة) هما: البيضان والكُوَار، فكلّ من لغته حسّانيّة فهو بيضاني، بغضّ النظر عن لونه، وما عداه كان يطلق عليه اسم كُوْرِي دون اكتراث الفروق الم
أثار الإعلان عن مرشحي الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب لمناصب وزير العدل، السيناتور جيف سيشنز ، ومدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) عضو الكونغرس مايك بومبيو، ومستشار الأمن القومي الجنرال المتقاعد مايكل فلبين، حالة من القلق
قبل سبع سنوات وشهور من اليوم، وجهت لي رئاسة المخلوع مبارك دعوة رسمية لحضور حفل خطاب أوباما الشهير في جامعة القاهرة، وكانت تلك هي المرة الوحيدة التي خاطبتني فيها الرئاسة إياها بغير لغة القمع والمطاردة والتجويع.
مع فوز دونالد ترامب برئاسة الولايات المتحدة، ثمّ تعيينه الإعلامي المتطرف والمشجّع على “الإسلاموفوبيا”، ستيف بانون، لشغل منصب كبير المخطّطين الإستراتيجيين في “البيت الأبيض”، ازدادت نسبة القلق لدى العرب والمسلمين في العديد من الولاي
في الأسبوع الفائت، تزلزلت الأرض في عالم السياسة، إذ اختار الشعب الأميركي دونالد ترامب، الرجل الثائر والفوضوي، رئيساً له، فاهتزت الأسواق المالية، وأصيب العالم كله بذهول.
تفسيراتٌ وأعذار عديدة قيلت وستقال عن سبب هزيمة هيلاري كلينتون في انتخابات الرئاسة الأميركية، كما التساؤلات أيضاً كبيرة عن كيفية فهم هذا التأييد الشعبي الذي حصل عليه دونالد ترامب.
أثار انتخاب رجل الأعمال دونالد ترامب رئيسا لأمريكا الكثير من الدهشة وبعض القلق، وشيئا من الخوف في العديد من أوساط النخبة السياسية والإعلامية في العالم، التي سخرت بالرجل عند إعلانه الترشح، ثم ناصبته العداء أثناء حملته الانتخابية.