لن أكتب فقط عن قصة موت السرير رقم 12 للأديب الراحل غسان كنفاني ، ولن أكتب تلخيصا عنها . بل سأكتب عن أوجاعها . وما أشبه اليوم بالعام 1961 من ناحية الفلسفة المثالية لدور المواطن الفلسطيني في تاريخه الشفوي .
يبدو أنّ نظاماً دولياً جديداً بدأ يتبلور الآن، بعدما عاش العالم في العقود الثلاثة الماضية نظاماً محكوماً بنتائج سقوط الاتحاد السوفييتي، وبانتهاء مرحلة الصراع العالمي لنصف قرنٍ من الزمن بين المعسكرين الشيوعي والرأسمالي.
يَصعُب علينا الجَزم عمّا إذا كان الرئيس الفِلسطينيّ محمود عبّاس سيتمكّن من تَلبِية دعوة نَظيرِه الروسي فلاديمير بوتين لحُضور المُباراة النِّهائيّة لكأس العالم في موسكو مُنتَصف شهر تمّوز (يوليو) المُقبَل، فالأنباء المُتواتِرة من را
ما الذي تريد إدارة ترامب تحقيقه من جولة فريقها المعني بالملفّ الفلسطيني، وهل المنطقة فعلاً هي عشية الإعلان عن “الصفقة الكبرى” التي تكرّر الحديث عنها منذ وصول ترامب لحكم “البيت الأبيض”؟!.
لا صوت بالمشهد الإعلامي المصنف و "المشهد الإعلامي غير المصنف"(الصَالُونِيًاتُ، البُوتِيكِيًاتُ،المَكْتَبِيًاتُ، المَقَاهِيًاتُ ، البَاصِيًاتُ،الوَاتْسَابِيًاتُ،الهاتف العربي،....) يعلو "أَزِيزَ" الحديث عن الترشيحات للمواسم الانتخ
ليس للدول العظمى “اصدقاء” أو “حلفاء” من بين الدول الصغرى، خصوصاً اذا كانت بحاجة دائمة إلى “مساعدتها”، سواء على شكل منح وهبات او قروض بشروط مخففة، مع أمل بشطبها ـ ذات يوم ـ تكريماً للتحالف بين الاقدر والأضعف.