ترتفع يوما بعد يوم "درجة سخونة" المشهد السياسي الموريتاني بفعل الاستعداد تنظيميا و سياسيا و دعائيا و تسجيلا اقتراعيا للاستحقاقات الانتخابية الثلاثة )البلدية ،النيابية و الجهوية( و التي جاءت أشراطها و اقتربت ساعة تنظيمها في مناخ
زميلي محمدمحمود ولد عماركنت أربأبك لئلا تنزل إلى مستوى نبش تلك القضايا المحلية بهذا الشكل الذي يمكن أن يُلحق تنافرا لدى سكان المنطقة ينعكس سلباً على نتائج الإستحقاقات القادمة.
يَتوجَّه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى العاصِمة الفنلنديّة هلسنكي اليوم الأحد لحُضور لِقاء القمّة الأوّل مع نظيره الروسي فلاديمير بوتين، وهو في أسوأ حالاتِه، فقد حاصَرته المُظاهَرات الصَّاخِبة في كُل بُقعَةٍ زارَها في بريطانيا
محنٌ كثيرة مرّت على الأميركيين منذ نجاح ثورة استقلالهم عن التاج البريطاني، في الرابع من يوليو بالعام 1776، بقيادة جورج واشنطن وبدعمٍ من جيش فرنسي قاده الجنرال لافاييت.
يكاد يكون من البداهة أن مظاهر العنف سواء تلك التي تكون بين دولة و دولة أو دول أخري أو تلك التي تأخذ شكل الحرب الأهلية و الاحتراب الداخلي أو تفشي الجريمة الفردية أو المنظمة إنما تأكل “أخضر” التنمية و “يابسها”.
خَرَج الرئيس الإيرانيّ حسن روحاني عن “اعتدالِه”، وكَظْمْ غَيظِه، أمس عِندما هَدَّد بِكُل وُضوحٍ بِتَعطيلِ شُحنات النِّفط السعوديّة والخليجيّة، إذا مَضَت واشنطن قُدُمًا في سَعيِها لمَنع جميع الدُّوَل من شِراء النِّفط الإيراني، وفَر