جاء في بيان صادر عن "المنتدى الوطني للديمقراطية":نظم عشرات الشباب الموريتاني وقفة سلمية أمام وزارة الصحة يوم الأربعاء المنصرم احتجاجا على تردي الأوضاع الصحية ، وتزايد ضحايا الحمى النزيفية ، وتواضع إجراءات مواجهتها ، فكانت ردة فعل
جاء في بيان صادر عن حزب تكتل القوى الديمقراطية: "منذ عدة أسابيع و بعض وسائل الإعلام الدولية والوطنية،والمواقع الإجتماعية ،تتداول على نطاق واسع خبر ًا مفاده عزم رئيس الدولة محمد ولد عبد العزيز المشاركة بفرقة مقاتلة من قواتنا المسلح
قالت حملة "شباب البلد ينزف" إن وزارة الصحة الموريتانية تستهتر بحياة المواطنين، متهمة إياها بعدم التدخل بشكل استثنائي في مواجهة الحمى المنتشرة بنواكشوط، قائلة إن الوزارة تعتبر الوضعية الصحية للمواطنين تمر بظروف عادية.
قال النائب البرلماني محمد غلام ولد الحاج الشيخ إن توقيف نشطاء 25 فبراير وما نالهم من "قمع وسجن لمجرد تعبيرهم عن وجهة نظرهم بشكل سلمي" يعد استهتارا من السلطة بآخر قانون صادق عليه البرلمان.
أعلنت وزارة المالية أن: "عملية بيع المدارس العمومية تمت في اجتماع علني وبصفة شفافة وبحضور ممثلين عن وزارات المالية والإسكان والعمران والاستصلاح الترابي فضلا عن المفتشية العامة للدولة.
وصف المرصد الموريتاني لحقوق الإنسان، اعتقال مجموعة من الشباب تظاهرت أمام وزارة الصحة، بالعمل المستغرب، مطالبا بالإفراج الفوري عن الشباب ووقف ما سماه " مهزلة توظيف القانون لحماية التقصير والفشل الحكومي عبر آليات التكميم وخنق الحريا