التاريخ يعيد نفسه في دنيانا، حتى لكأن “الوطن العربي”، او ما كان يدعى بهذه التسمية حتى الآن، قد “تبخر”، وهانت على شعبه كرامته، فتفرقت صفوفه وهو الذي كان يطمح إلى الوحدة والتحرير، ليعود إلى احضان المستعمرين الجدد: الولايات المتحدة ا
ضَارَّ حليفته في حرب اليمن، متزوحاً هذه المرَّة مصيبة أَرْعَنْ ، فحيثما تجلَّت الغنائم السهلة للإنقضاض عليها أَتْقَن ، المال وفير والتأييد المُشْتَرَى كثير فلن يكون مما تُسْقِطُهُ الطائرات في ليبيا بسببه أَلْعَن، ولا على ا
عندما انفجرت الأزمة الإقتصادية في اليونان في أبريل 2010 وطلبت حكومة اثينا من الاتحاد الأوروبي وصندوق النقد الدولي تفعيل خطة إنقاذ تتضمن قروضا لمساعدة الدولة على تجنب خطر الإفلاس والتخلف عن السداد، تحدث عدد من المسؤولين خاصة في الم
لن يكتفي الرئيس التركي بـ"الانتصارات" العسكرية والأمنية والدبلوماسية، فهو يملك أسلحة أخرى، ومنها الأسلحة النفسية، الّتي حقّقت لتركيا التفوّق على الدول العربية المنافسة أو المعادية لها.
ما تعيشه الولايات المتحدة الأميركية الآن من حراكٍ شعبي واسع ضدّ العنصرية المتجذّرة في المجتمع الأميركي، والتي انعكست ممارساتٍ إجرامية وظالمة من بعض عناصر الشرطة الأميركية بحقّ الأميركيين ذوي الأصول الأفريقية، هي فرصةٌ مهمّة على ال
تشهد الأزمة الليبيّة هذه الأيّام سِباقًا محمومًا بين الحليفين السّياسيّ والعسكريّ، حيثُ يُحاول كُل طرف تحسين مواقعه على الأرض وتحقيق أكبر قدر مُمكن من المكاسب لتعزيز مواقفه في أيّ مُفاوضات قادمة، ولهذا تُشَكِّل نتائج معركة سرت الم
أَمْرَضَ وباء كورونا الاقتصاديات العالمية كلها لكنه كان أكثر إيلامًا لاقتصاديات دول العالم الثالث و قد أصيب الاقتصاد الموريتاني إصابة بالغة يمكن تلخيصُها و تقريبها للرأي العام من خلال البيانات و البَيِّنَاتِ التَّالِيَّةِ:
في الوقت الذي كان فيه الرأي العام منشغلا بتفشي فيروس كورونا، وبالحديث عن إمكانية إجراء تعديل وزاري، فإذا بالجميع يفاجأ بإصدار رئاسة الجمهورية لتسعة مراسيم متتالية تم بموجبها إحداث تغيير كبير على مستوى القيادات العسكرية.