كثرت في الآونة الأخيرة التنبؤات والفيديوهات التي تتحدث عن فيروس كورونا. فمنها ما يدّعي بأنه عامل كيماوي اسمه ” السارين “، ومنها ما يدّعي بأنه عامل بيولوجي ( جرثومي ) لم يكن معروفا في السابق.
يعمد الافراد عادة و تندفع المجتمعات .. في أزمنة المحن و في اوقات الهزات .. الى الطي المؤقت للخلافات و تأجيل النزاعات .. ، تصحوا الضمائر و تزهوا .. ، و يتسابق الجميع لتنمية الروابط .. ، و تعزيز التعاون و التناصر و التآزر ..
تكاد تجمع مجالس ” التقييم و التحليل السياسي و الاجتماعي” العرفي ومنها و “العفوي” خصوصا أن البلد يعاني ” أزمة النخبة المثقفة” و من رواد تلك المجالس من يُصنف تلك الأزمة بأنها “ شبهُ أزمة وجود” و منهم من ينعتها “بأزمة نوعية و جودة” و
فالبرنامج الأول يقدمه د/الشيخ ولد سيدي عبدالله، الذي قرأت له الكثير كما تابعت له عدة مقابلات و تحقيقات كانت ناجحة، وقد أدارها مع كوكبة من سياسين و اصحاب فكر و مناضلين وطنيين، وقد أعجبت كثيرا كذلك برسالة دوكتراه الشاملة المتعلقة با
احتفل “حلف الناتو” في ديسمبر الماضي بذكرى مرور 70 عاماً على تأسيسه، لكن هذا الحلف الذي كانت أهم مبرّرات تأسيسه هي مسألة الحدّ من النفوذ الشيوعي في أوروبا وضمان الحماية الأميركية لدول أوروبا الغربية في حقبة “الحرب الباردة”، ولمواجه
قرأت بتمعن ما كتبه الأستاذ محمد جميل منصور عن الحرية، وذلك في إطار وعد بنقاش متشعب حول بعض القضايا التي يثور حولها الخلاف بين الإسلاميين، وقد بدا لي تسجيل الملحوظات التالية:
ثلاثة أشهر (بعد الشهر الجاري)تفصلنا عن ختام العام الدراسي وهي الأشهر التي ينبغي أن يَشُدً فيها الطلاب المَآَزِرَ و يُحِيُوا و "يُبَيِضُوا" الليالي بالمطالعة و المذاكرة و "يُسَوِدُوا" الدفاتر بتسجيل و تكرار حلول التمارين و الواجبات
بينما كانت قدم هذه البلاد راسخة في احترام القضاء، فظلت الإمارات والمجموعات القبلية تنقاد لحكمه مستسلمة راضية قبل قيام الدولة الحديثة؛ فإن صورة القاضي العدل تلاشت أو كادت في أذهان الناس منذ الاحتلال الفرنسي الذي حرص أولما حرص على ت