العالم العربي كان كله محتلا من جانب القوى الاستعمارية وهي التي روجت للصهيونية، وبريطانيا تعهدت المشروع وتولت زرع إسرائيل وقمع الفلسطينيين وتمكينها من المنطقة العربية، وتعتبر واشنطن هي الأخرى أن التمكين من تأييد احتلال الأرض العربي
ثلاث تطوّرات على درجةٍ عالية من الأهميّة، اثنان منها كان مسرحهما الأراضي السوريّة، أمّا الثالث فلهُ علاقة مُباشرة بالحرب الأوكرانيّة، ويُمكن أن تقود بطريقةٍ أو بأخرى، إلى المُواجهة العسكريّة المُباشرة بين الولايات المتّحدة وخصمها
إن هذه العبارة تستخدم عادة فيماإذا كنت تعرف شخصا مامعرفة كاملة ! وفي حالة ما إذا كان السؤال موجه لي حول الأخ يحي ولد مقامة ،فإني أضيف في جوابي بأني ساكنته أيضا كذلك .
حين صوت الموريتانيون بأغلبية مريحة على برنامج "تعهداتي" لفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، أدركوا جيدا أن تصويتهم لم يكن لبرنامج انتخابي سينضاف إلى رفوف البرامج الانتخابية التي عهدوها حبرا على ورق بقدر ما هو عهـــد لا
في مثل هذا الشهر من كل عام تتجدد المقالات والآراء عن حرب العام 1967 وكأنها آخر الحروب النظامية العربية مع دولة الاحتلال الإسرائيلي والتي من بعدها حصل حال الضعف والإنهيار في عموم المنطقة! فهل هذا الذي حصل فعلاً؟!.
في العملية التتبعية الاسبوعية، لما كتبه كتابنا في المواقع الافتراضية، يصدم المراقب من الجموح الاعلامي لتشكيل وعي القراء بآراء ضحلة، وتحت عناوين باهتة، الأمر الذي يوضح للمراقب الى حد لم يحترم الكاتب قراءه، كما كان قبل ،سطيرة عالم
ما حدث في مدينة بافلو بولاية نيويورك الأميركية من قتلٍ عشوائي إجرامي لمواطنين أبرياء من ذوي البشرة السوداء، ليس هو بالأمر العابر أو مجرّد جريمة اقترفها شاب أبيض يعاني من عقدٍ نفسية.