لقد أثار (( قانون النوع )) أو ما سمي ب (( قانون العنف ضد المرأة )) ضجة لم يثرها قانون قبله فكتب بشأنه كثير من المقالات ونوقش عبر وسائل عديدة من أبرزها وسائل التواصل الاجتماعي طبعا ،وبحث من جوانب مختلفة خاصة فيما ييتعلق بعدم موا
اعترف جون نيكسون ضابط وكالة المخابرات المركزية الامريكية الذي حقق مع الرئيس العراقي صدام حسين بعد القبض عليه في كانون اول (ديسمبر) عام 2003 انه، أي صدام، كان من اكثر الشخصيات المؤثرة التي قابلها في حياته، وقال في كتابه الجديد الذي
سيكون هذا العام الجديد، عام حصاد سنوات الفوضى العربية. فقبل ست سنوات، تردّد في "ميدان التحرير" بالقاهرة شعار: "الشعب يريد إسقاط النظام". ثمّ أصبح هذا الشعار عنواناً لانتفاضاتٍ شعبية عربية في أكثر من مكان.
الشيخ علي الرضا بن محمد ناجي حفظه الله، رئيس المنتدى العالمي لنصرة رسول الله صل الله عليه وسلم، أبرز المنافحين عن الجناب النبوي الشريف والركن الركين للدعوة الصالحة إلى الله في بلاد المنارة وارباط.
هاهو العالم يعاني اليوم من تصاعد ظاهرة التطرّف والجماعات العنفية، ومن أولويّة الأمن في المجتمعات، بينما تُهمّش مسألة “العدالة الاجتماعية” والحاجة للعدل بين النّاس، بغضّ النظر عن لونهم وعرقهم ودينهم.
ثمة في الغرب من يعتقد أن تركيا التي ظلت طوال النصف الثاني من القرن الفائت، تتحول من أن تكون "رصيداً للعالم الحر" إلى عبء عليه ... ومن حليف موثوق وعضو فاعل في حلف شمال الأطلسي، إلى مصدر تهديد للأمن والاستقرار ...
وقطع بيان الخارجية المغربية قول كل مزايد من الباحثين عن إشعال نيران حرب جديدة وخلق توترات في منطقة تحاصرها القلاقل من كل مكان، فلقد أعلن هذا البيان بوضوح الرفض الكامل للتصريحات التي أدلى بها حميد شباط رئيس حزب الاستقلال المغربي و
إنّ السموم التي تنفثها-بين الفينة والأخرى- بعض وسائل الإعلام، في أجواء العلاقة بين بعض الأشقاء في المغرب العربي، بدأت-للأسف الشديد- تضغط بحدّة على أعصاب بعض السياسيين، ممّا جعلهم يخرجون عن صمتهم، من خلال التصريحات والبيانات المتبا
لقد اعطينا لتصريحات المدعو شباط اكثر مما تستحق فلا هو ولا حزبه يستحقان هدا الزخم الاعلامي فالحزب الدي ينتمي اليه ويدعي ان موريطانيا جزء لا يتجزء من المغرب لم يعد له تلك القوة التي كان يتمتع بها ابان الحسن الثاني وسيطرته على مفاصي