يبدو ان المكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره التركي رجب طيب اردوغان ليلة امس، وتناولت عدة قضايا مشتركة بين الجانبين، من بينها المناطق الآمنة في سورية ومحاربة “الدولة الإسلامية”، ربما تؤثر بطريقة سلبي
لم نكن نتوقع ان تحظى قرارات دونالد ترامب العنصرية بمنع مواطني سبع دول إسلامية من دخول الولايات المتحدة بالتأييد والمساندة من دولتين عربيتين هما المملكة العربية السعودية ودولة الامارات العربية المتحدة، في وقت تعم المظاهرات الاحتجاج
انهزمت إدارة ترامب قبل أن تبدأ اعمالها وحتى قبل أن يكتمل نصابها، ففي اليوم التالي لحفل تنصيب ترامب، تظاهر مئات الألوف من النساء والرجال في معظم الولايات الأميركية وفي عدّة عواصم عالمية، احتجاجاً على تصريحات سابقة لترامب وعلى وجوده
في فاتح يناير عام 1965 اجتمع في الكويت مناضلون فلسطينيون، وأسسوا "حركة التحرير الوطني الفلسطينية". وحين أرادوا اختصارها أصبحت "حتف" فتطيروا بالكلمة، فعكسوها لتصبح "فتح"...
شاع في الآونة الأخيرة استخدام بعض المصطلحات استخدامات خاطئة أو على الأقل عامة وسطحية منها مصطلح التمييز الإيجابي la discrimination positive الذي أصبح يستخدم كما اتفق دون الوعي بدلالاته الفلسفية والسياسية والقانونية العميقة مما أدى
يبدو أنّ التفاهمات الدولية - الإقليمية هي الأمل الوحيد المتاح حالياً لمعالجة أزمات المنطقة، ولوقف انحدار أوطانها نحو هاوية التقسيم والحروب الأهلية المدمّرة.
عندما طالبنا في هذا المكان، وقبل ثلاث سنوات، بالحوار مع ايران من اجل تسوية الخلافات العالقة، على أرضية الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة، انفتحت علينا أبواب جهنم، وحشدت الجيوش الالكترونية السعودية، التي تمثل خادم “الحرمين الشريف