في وقت يقف المغرب على شفى حفرة من الحرب مع البوليزاريو وموريتانيا حيث تفرق الجيشين أمتار معدودة مصوبين أسلحتهما على بعضهما البعض بمنطقة الكركرات بالحدود المغربية الموريتانية..
هناك محاولات جدية من طرف نخبة من الإعلاميين القائمين على الروابط الصحفية، منذ إنشاء صندوق دعم الصحافة في العام 2010، للاستحواذ على مخصصات الصحافة وتهميش العاملين في هذا الحقل أو الساعين إلى مهنة المتاعب أو مهنة من لا مهنة له، كما
تحفل وسائل التواصل الاجتماعي من “تويتر” و”فيسبوك” و”واتسآب” بالعديد من نداءات الاستغاثة لإنقاذ مدينة حلب من إرهاب الطاغية السوري، وجيشه وحلفائه من الشيعة الرافضة والمجوس عبدة النار، وأبناء المتعة، ووضع حد للمجازر التي يرتكبونها، ف
قرأت مقال الاخت العزيزة والباحثة المتميزة الدكتورة تربه بنت عمار بعنوان (( قصتي مع مكناس ))فأثار فى ذهني ، وبعث فى نفسي ذكريات جميلة لا تنسى عشتها فى مكناسة الزيتون خصوصا وفى المغرب عموما خلال مراحل دراسية متباينة وفى ظروف عمرية
في مكتوبي قبل الأخير -ان كان يستحق هذا الوصف -اعتنيت ما أمكن بشرح :المرونة والجمود ,المذهبين المعروفين في فقه الدساتير قصد تعميم النفع بعد أن سال مداد كثير وتبودلت – بضم الأولين وكسر الدال - خطب حول التعديلات الدستورية .
نعم بشار الأسد انتصر في حلب مستفيداً من تخلّي معظم المجتمع الدولي عن الشعب السوري». هكذا اختصر رئيس «اللقاء الديموقراطي» النائب وليد جنبلاط لصحيفة «السفير» وبصراحته المعتادة المشهد في شمال سوريا.
أصبح مزيج الأمر الواقع على أرض سوريا صراعاتٍ محلية وإقليمية ودولية، وحالات من الحرب الأهلية والعنف السياسي والطائفي والإثني، إضافةً إلى وجود قوًى تُمارس الإرهاب الدموي وتهدّد وحدة الشعب السوري، وأصبحت كل سوريا أمام خطر الانزلاق إل
عندما تُبادر المعارضة السورية المسلحة في حلب الشرقية، وتنخرط في مفاوضات مباشرة مع قيادة الجيش السوري عبر هيئة الصليب الأحمر الدولي، وتعرض هدنة من خمسة أيام لوقف شامل لإطلاق النار من أربعة بنود، ابرزها اخلاء الحالات الطبية الحرجة ا
ابتسم الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب قبل أيام وهو يقول: «سوف نعيّن الكلب المسعور ماتيس وزيراً لدفاعنا»! هو لم يخترع هذا اللقب للجنرال المتقاعد جيمس ماتيس.