بسم الله الرحمن الرحيم

وبالله المستعان

الحمد لله وكفى، وصلى الله على من اصطفى

معالي وزير الخارجية في جمهورية موريتانيا الإسلامية

مع أن البعض لا يهمه بيان الحقائق، فما عنده لا تغيره الوقائع ولا الأقوال.. إلا أننا سنبين وجهتنا، ورأينا...

في سياق القمة دائما، فاجأنا وزير الصحة اللبناني بتصرير غير مقبول علي الإ طلاق من مسؤول رسمي في حجمه لما يحمله من شحنة ازدرائية صريحة وخالية من أي حس   دبلوماسي.

المحاولة الانقلابية الفاشلة في تركيا في نظرنا سلبية بكل المقاييس ليس حبا في اوردغان ولاتقديرا لسياسته خصوصا الخارجية وخاصة مع سورية بل لاننا نؤمن بالديمقراطية ونرفض اي تغير ليس عن طريق صناديق الاقتراع , لكن الايجابية الوحيدة لها أ

قبل سنوات كان من المفارقات إعلان الحكومة الموريتانية عن إصدار قانون لحظر استخدام الأكياس البلاستيكية المسماة شعبياً "زازو"، وقد شغل ذلك القرار حينها الفضاء العمومي بالسجال والجدال حول هذا "الافتئات"، أو هذا "الإنجاز"، التاريخي الع

كتبت الي قبل قليل زميلتي كاثرين موامبوا مراسلة الجزيرة الانجليزية في كينيا سطورًا حملتني فوق الغيوم ..وأنفذ هنا رغبتها في اطلاعكم على فحوى الرسالة:

سوف يحاولن اغراءكن بالأشرطة والموسيقى التى تدغدغ أجسادكن ، 

يبدو اننا  ونحن نحاول التصدي لما تتعرض له بلادنا
من تشويه ممنهج  انطلقت وراء الستار  حملة ممنهجة لتكذيب ما   نسرناه بطريقة صامتة ومراسلات محمومه  لحذف ماتم نشره من الملصقات

تمكن الرئيس الأسبق معاوية ولد الطايع من وأد طموح حركة (فلام) العنصرية، وتمكن بقوة شخصيته وحزمه تجاه دول الجوار (السنغال) ودول التأثير (فرنسا) من القضاء على مصدر الحماية لهذه الحركة ..

١=أيها السيد الرئيس أنت تشاهد كل يوم معاول الهدم تهد كيان الوحدة الوطنية ولا تحرك ساكناً فعالا يوقف ذلك الهدم !