تقدم المملكة العربية السعودية على”مغامرة” تتسم بالكثير من الخطورة في اصرارها على عدم خفض الانتاج النفطي لامتصاص الفائض في الاسواق الذي يقدر رسميا بحوالي مليون برميل وزيادة الاسعار، لان تكاليف هذا القرار السياسي قد تكون باهظة في ال
من المعلوم لدى معظم الحقوقيين أن الدولة أية دولة كانت لابد أن تتدخل قانونياً وأخلاقياً كل ما حلت كارثة طبيعية لادخل للأ نسان فيها ،ويكون ذلك التدخل - عادة - بحجم الأضرار التي لحقت بالمنكوبين جراء تلك الكارثة .
تدمع العين دما حينما ترى فصول مأساة مسلمي “الروهينجا” في ميانمار تترى تباعا قتلا وتشريدا واضطهادا على يد العصابات البوذية وتواطؤ الحكومة البورمية و صمت مطبق لهذا العالم المنافق الذي يرى كل هذا الظلم والاضطهاد ولا يحرك ساكنا، وكأن
جاء في مقال سابق، بعنوان: المختصَر المفيد لما يريده المواطن من الرئيس الموريتانيّ الجديد(نُشِر في مدونتي"اللغة العربية أمّ اللغات"، بتاريخ 16/06/ 2014م، وكنا في ذلك الوقت نستعد لتنظيم انتخابات رئاسية): "...
أولا : إني أطالب بالإفراج الفوري عن رئيس حركة إيرا وعن بقية نشطائها المسجونين، وإني لا أطالب بذلك احتراما للقانون، فمن أطلب منه هذا، أي السلطة، لا يحترم أصلا القانون، ومن أطلب له هذا أي إيرا لا يحترم هو أيضا القانون، فإيرا لا تحتر