صحيحٌ أنَّ المواقف والتصريحات الصادرة عن مسؤولين رسميين أميركيين وأوروبيين ترفض الخلط بين الإسلام والعرب من جهة، وبين “الإرهابيين” من جهةٍ أخرى، لكن بعض وسائل الإعلام الغربية والعديد من السياسيين الغربيين يبثّون في كثيرٍ من الأحيا
لا زال الجدل النخبوي و الشعبي قائما حول إمكانية "التعايش الإيجابي" بين اللغة العربية التي استعادت -نضالا و غِلاَبًا- مكانتها كلغة دستورية رسمية للبلد و اللغة الفرنسية التي ظلت فترة طويلة لغة رسمية دستوريا أحيانا و تطبيقي
لا يعرف المحللون بعدْ لماذا عملت الولايات المتحدة الامريكية وحليفتها اسرائيل على التخلص من قادة السنة طوال السنوات العشر الماضية، فهم كانوا من حلفائها ومن الذين يسيرون في فلكها.
غريب أمر الحوار السياسي الموريتاني الذي يطالب به الجميع موالاة و معارضة جِهَارًا نهارا كما يُسِرُ بعضهم إلي بعض القول بأنه الطريق الشرعي،الممكن، الأوحد و الوحيد إلي تطبيع المشهد السياسي الوطني و استعادة الثقة بين "الخُلَطَاءِ ا
في المألوف ، ان الخيول هي التي تجرّ العربة ، أمّا حين تكون العربة هي التي تجرّ الخيول ، فان الصورة تكون معكوسة وقاسية ، و يتصبب العرق من الخيول وهي تلهث محاولة ايقاف العربة ، ولكن الجاذبية تشدّها وتسحب اعنقاها حتى تتكسر ، فاما ان
لندع جانبا الذرائع والحجج التي تستخدمها السلطات السعودية لوقف بث قناة “الميادين” عن القمر الصناعي “عربسات”، الذي يوجد مقر مجلس ادارته في عاصمتها الرياض، وتملك حوالي ثلث اسهمه، ونتحدث عن ظاهرة اكثر اهمية واخطر، وهي تحول هذه السلطات