باتت الحرب في اليمن التي تشنها “عاصفة الحزم” السعودية منذ 17 شهرا تشكل صداعا بالنسبة الى المملكة، ليس بسبب الخسائر المالية والبشرية المتفاقمة التي تسببت بها، وانما ايضا على صعيد سمعتها ومكانتها العالمية، واحتمالات تعرضها لملاحقات
وجهت مجموعة من عمال قناة الموريتانية طلباً إلى إدارة القناة بتسوية وضعيتهم الوظيفية في أقرب وقت ممكن، ويتعلق الأمر بالعمال الناجحين في مسابقة نظمتها القناة عام 2014.
في العام ٢٠٠٥، كان الرئيس علي عبدالله صالح قد أعلن عزوفه عن الترشح لولاية جديدة. لم تمضِ أشهر قليلة حتى عاد عن قراره كما كان منتظراً. تلك كانت ولا تزال طريقته في الإحجام والإقدام.