قابلت السيد مسعود البارزاني مرّةً واحدةً في حياتي في مدينة أنقرة يوم 30 أيلول (سبتمبر) عام 2012، أثناء مُشاركتي في احتفال نظّمه حزب العدالة والتنمية التّركي بمُناسبة مُؤتمره الأخير للرئيس رجب طيب أردوغان كأمينه العام، حيث لا يَسمح
إنشغل المسيحيّون بالبحث عن مستقبلهم وبالتخطيط له بعد أن لاحت تباشير سقوط السلطنة العثمانيّة في القرن التاسع عشر، فذهب البعض منهم إلى الدعوة للقوميّة العربيّة وللوطن الواحد من المحيط إلى الخليج -أو إلى قوميّاتٍ أصغر-، عَلَّهُم يبنو
من استمع إلى خِطاب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أمام الجمعيّة العامّة للأمم المتحدة أمس يَخرج بانطباعين أساسيين: الأول تطابقه بالكامل مع خِطاب نَظيره الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، والثّاني أنّه قَرعٌ لطُبول حَرب ضد إيران.
حل بمطار أم التونسي الدولي يوم الجمعة 8 شتنبر2017، أشخاص من جنسية أمريكية وبما أن هولاء الأشخاص لا يتوفرون – حسب ما قيل – على تأشيرات لدخول البلاد ولم يشعروا السلطات الوطنية المعنية قبل زيارتهم لبلدنا بدواعي و مبررات هذه الزيارة،
إذا أردنا أن نَعرف نتيجة الحَرب في سورية بعد ما يَقرب من السّبع سنوات من القِتال الدّموي الشّرس، ما عَلينا إلا النّظر إلى رُدود الفِعل الإسرائيليّة سياسيًّا وميدانيًّا، وتَصريحات المَسؤولين الكِبار فيها.