يشهد العالم في هذه الفترة تحرّكاً كبيراً مشتركاً بين موسكو وواشنطن في الملفّ
السوري من جهة، وبين واشنطن وبكين في ملفّ كوريا الشمالية، من جهةٍ أخرى. وقد
طوق الحصار يشتد حول الرئيس ترامب يواكبه تجدد المطالبات بتقديمه للمحاكمة لإقصائه أو إرغامه على تقديم استقالته، بفعل جملة من الملفات الإشكالية أبرزها قطع الطريق عليه للتقارب مع روسيا والتعاون معها.
"إني رأيت أنه لا يكتب إنسان كتاباً في يومه إلا قال في غده لو غُيِّر هذا لكان أحسن، ولو زيد هذا لكان يستحسن، ولو قدم هذا لكان أفضل، ولو ترك هذا لكان أجمل، وهذا لعمري من أعظم العبر، وهو دليل على استيلاء النقص على جملة البشر." ينطبق
ما الذي يعنينا، نحن العرب، عندما تكتب نعومي كلاين في كتابها الأخير المعنون " ليس كافياً أن نقول لا " عن بلاد تعيش منذ عقود إيديولوجية بالغة الخطورة والقسوة واللاإنسانية، وعن رئيس لديه كل الاستعداد للاستفادة الانتهازية من كل ما تطر
ربّما يكون مبلغ الـ 460 مليار دولار الذي حصل عليه دونالد ترامب من المملكة العربيّة السعوديّة، على شَكل صفقات أسلحة واستثمارات، مُتواضعًا للغاية بالمُقارنة مع حَجم التعويضات التي قد تدفعها للضحايا والمُتضرّرين من هَجمات الحادي عشر
لم يُعلن وزراء خارجية الدول الأربع التي تَفرض حصار بريًّا وبحريًّا وجويًّا على دولة قطر عن اتخاذهم أي إجراءات، أو خُطط “عِقابيّة” جديدة، في المُؤتمر الصّحافي الذي عقدوه في خِتام اجتماعهم الثاني في المنامة اليوم (الأحد)، ولكن أجواء
أخوتي الأعزاء في مقاطعة باركيول إني متأكد جداً من أنكم تعلمون أن الأستحقاقات الأنتخابية سواء كانت ريئاسية أونيابية أومحلية مهما كان نوعها فإنها تقتضي ناخباً ومرشحاً لذلك المنصب الأستحقاقيِ مهماكان نوعه ، وخلال تلك العملية الأنتخا
لم يعد أحد يسأل كيف وقعت الازمة أو لماذا وقعت . فقد صعد الجميع على الشجرة العالية ، وألقى نتانياهو المجنون بحجر العقل في البئر العميق ، ومن الصعب على الف عاقل أن يخرجه الان .