– يستطيع كلّ قارئ مدقق اكتشاف الدسّ في الكلام المنسوب لأمير قطر عندما يقرأ المقطع الخاص بالحديث عن الرئيس الأميركي «الذي لن يستمرّ بسبب ملاحقات عدلية وتجاوزات قانونية».
ما حدث في مدينة مانشستر البريطانية هوعمل إرهابي إجرامي كبير دون أي شك، كذلك
هو أي عمل يستهدف قتل المدنيين الأبرياء في أي مكان بالعالم، كما حدث منذ أسبوع
مثلما يمر ثعبان ضخم بجانب انسان دون ان يلدغه؛ فيقول في قرارة نفسه: الحمد لله على سلامتي. هذا هو شعور قسم كبير من الجمهور الفلسطيني بعد ان مر علينا الرئيس ترامب دون أن يؤذينا.
شاركت " من موقع رسمي" ذاتَ سنة خَلَتْ في أيام تفكيرية حول مشروع خطة تنموية جهوية لإحدي الولايات أعدتها مبادرة من تكتل بعض أبناء الولاية "بدعم معنوي" من السلطات الإدارية و البلدية و "عون فني و مالي" من بعض الشركاء الماليين و الفني
ربما تكون الحرب التي يشنها التحالف الامريكي ضد “الدولة الاسلامية” تحت عنوان محاربة الارهاب مشروعة في نظر الكثيرين، وخاصة من اعضاء هذا التحالف، والعرب تحديدا، لكن هذه الحرب في نظرنا مجرد ستار، او قنبلة دخان، للتمهيد، او اضفاء الشرع
“المسألة الإسلامية” هي الآن العنوان لأي عمل إرهابي يحدث في الغرب من قِبَل أي شخصٍ مسلم، بينما توصف الأعمال الإرهابية الأخرى، التي يقوم بها من هم من غير المسلمين، بأنّها أعمال عنف إجرامية فردية، ولا يتمّ ربطها بدينٍ أو بقوم!.
تُوَزِعُ النصوص القانونية و التنظيمية الناظمة لتسيير الأموال العمومية ببلادنا صلاحيات تسيير المال العام بين آمر و "مراقب قَبْلِي" و منفذ للصرف و مفتش داخلي و مفتش خارجي "بَعْدِي" للصرف و لو تم احترام توزيع الصلاحيات هذا و اضطلع
تعيش الساحة العربية منذ أكثر من خمس سنوات ما يسمى بالخريف العربي، الذي أسميه أنا بالصيف العربي، لما سبب من دمار للعرب بتدبير من المسيحيين الجدد، الذين حققوا من خلاله العديد من أهدافهم الكبرى، المتمثلة في تحطيم القوى القومية المناو
– باتت التحضيرات الأميركية البريطانية الأردنية على الحدود الجنوبية لسورية علنية، وصار معلوماً أن زيارة رئيس الأركان الأميركي لتل أبيب تندرج ضمن إطار التحضير لما سُمّي بالعمليات على الجبهة الجنوبية التي حشد لها الأميركيون ق