لا صوت بالمشهد الإعلامي المصنف و "المشهد الإعلامي غير المصنف"(الصَالُونِيًاتُ، البُوتِيكِيًاتُ،المَكْتَبِيًاتُ، المَقَاهِيًاتُ ، البَاصِيًاتُ،الوَاتْسَابِيًاتُ،الهاتف العربي،....) يعلو "أَزِيزَ" الحديث عن الترشيحات للمواسم الانتخ
ليس للدول العظمى “اصدقاء” أو “حلفاء” من بين الدول الصغرى، خصوصاً اذا كانت بحاجة دائمة إلى “مساعدتها”، سواء على شكل منح وهبات او قروض بشروط مخففة، مع أمل بشطبها ـ ذات يوم ـ تكريماً للتحالف بين الاقدر والأضعف.
قد يستغرب البعض حين يقرأ هذا العنوان من شخص طاف العالم وتجول في العديد من الدول في قاراته المختلفة ، ولكنها الحقيقة التي أسعد بالتعبير عنها ، لكونها تلامس جزءاً من الميول الذاتية لدي ، فبلاد عالمنا العربي ثرية بالثقافات ، وغنية با
هناك عدّة عوامل ساهمت، في العقود الثلاثة الأخيرة من القرن الماضي، بتنشيط التيّار الديني الإسلامي في المنطقة العربية، منها: هزيمة 1967، موت جمال عبد الناصر، ثورة إيران، استخدام حكومات عربية لجماعاتٍ إسلامية من أجل دعم أنظمتها، كما
يعيشح الوطن العربي فراغا قياديا مرعبا يسبب له الكثير من المعاناة نظرا للفوضى التي تعمه. البيت بحاجة لمن يقوده وينظمه ويسهر على حسن أدائه وترتيب أدوار ساكنيه والرقي بأوضاعه.
أن تَستخدِم الولايات المتحدة “الفيتو” ضِد مَشروع قرار تقدَّمت بِه الكويت إلى مجلس الأمن الدَّوليّ يُطالِب بحِمايةٍ دوليّةٍ للمَدنيين الفِلسطينيين في قِطاع غزّة الذين يَتعرَّضون لمجازِر إسرائيليّة، فهذا المَوقِف الأمريكي اللاأخلاقي
تنتشر في بلادنا خلال ليالي رمضان ظاهرة السمر الجماعي الطويل بالمنازل و "أسواق و متاجر النساء" و الساحات العمومية القليلة و الشوارع الكبيرة المضيئة و "الفَضَاءَاتِ الزًرْقَاءِ" و المقاهي الشبابية سريعة الانتشار "المدرة لعلامات ال
يبدي الرئيس الأميركي دونالد ترامب حرصاً شديداً على نجاح القمّة المرتقبة بينه وبين الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون، رغم ما ساد بينهما من مواقف سلبية خلال العام الماضي، ففي نجاح القمّة هذه، سيفوز ترامب بلقب بطل السلام في شرق آسيا
لقد اعتاد الامريكيون، ومعهم العالم كله الى حد كبير، على أن يذهبوا للنوم على خبر ما من البيت الابيض، حتى ليستفيقوا على خبر مغاير في الصباح الباكر، أسلوبا ومضمونا.