انقسم الناس في كل الأزمنة والأمكنة على أنفسهم بين «الأنا» و«الآخر». فكانت الصراعات بين الأفراد والجماعات والأمم تخضع لاختلاف الرؤى وتناقض المصالح بين من هو في موقع «الأنا» ومن هو في الموقع «الآخر».
يستثمر الاحتلال وقتا ومالاً كثيرين لنشر إلانطباعات الساخرة حول مسيرات العودة من غزة، وكان اّخرها الفيديو الذي نشره القاتل المجرم عضو الكنيست اّفي ديختر الذي كان سابقا رئيسا لجهاز الشاباك التجسسي.
ما يُمكِن استخلاصُه من بَين بقايا الصَّواريخ التي أطلَقها العُدوان الثُّلاثي على سورية وجَرى إسقاط مُعظَمها، أنّه لم يُحَقِّق مُعظَم أهدافه، بَل أعطى نتائِج عَكسيّة تمامًا، أبرَزها أنّه عَزَّز شعبيّة الرئيس السوري بشار الأسد داخِل
لا يُخطئ المراقب الفطن ملاحظةَ شيئ من تصاعد مستويات الحدة و الراديكالية و التطرف في الخطاب الإعلامي لبعض منتسبي الأحزاب السياسية التقليدية و "المستجِدة" والحركات الحقوقية التليدة و "الطارفة" بالبلد إلي درجة جاز معها أن تصنف تلك ال
مرة أخرى، لا يبدو أن المعارك إختيارية، لأن فلسطين لم تعلن الولايات المتحدة الأمريكية عدوا لها، وانما أمريكا هي التي قامت بإستعداء الشعب الفلسطيني من خلال مجموعة إعتداءات محرمة لا يمكن قبولها.
اللُّغة التي يَستَخدِمها بَعض المَسؤولين في الإدارةِ الأمريكيّة في التَّعاطي مَع الأزمةِ السُّوريّة تُوحِي بأنّهم تَخرَّجوا من أكاديميّات لها عَلاقة “بِعِلم الحَيوان”، فالرئيس دونالد ترامب وَصَفَ الرئيس بشار الأسد قبل يَومين بأنّه
مَعرَكة الرئيس رجب طيب أردوغان الكُبرى هذهِ الأيّام ليست في مَدينة “تل رفعت”، وإنّما ضِد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون وحُكومَتِه، لأنّ الأخير قَرَّر أن يَنحاز إلى الولايات المتحدة عَسكَريًّا، وأن لا يَترُكَها لوَحدِها في مَعركة