محنٌ كثيرة مرّت على الأميركيين منذ نجاح ثورة استقلالهم عن التاج البريطاني، في الرابع من يوليو بالعام 1776، بقيادة جورج واشنطن وبدعمٍ من جيش فرنسي قاده الجنرال لافاييت.
يكاد يكون من البداهة أن مظاهر العنف سواء تلك التي تكون بين دولة و دولة أو دول أخري أو تلك التي تأخذ شكل الحرب الأهلية و الاحتراب الداخلي أو تفشي الجريمة الفردية أو المنظمة إنما تأكل “أخضر” التنمية و “يابسها”.
خَرَج الرئيس الإيرانيّ حسن روحاني عن “اعتدالِه”، وكَظْمْ غَيظِه، أمس عِندما هَدَّد بِكُل وُضوحٍ بِتَعطيلِ شُحنات النِّفط السعوديّة والخليجيّة، إذا مَضَت واشنطن قُدُمًا في سَعيِها لمَنع جميع الدُّوَل من شِراء النِّفط الإيراني، وفَر
لن أكتب فقط عن قصة موت السرير رقم 12 للأديب الراحل غسان كنفاني ، ولن أكتب تلخيصا عنها . بل سأكتب عن أوجاعها . وما أشبه اليوم بالعام 1961 من ناحية الفلسفة المثالية لدور المواطن الفلسطيني في تاريخه الشفوي .
يبدو أنّ نظاماً دولياً جديداً بدأ يتبلور الآن، بعدما عاش العالم في العقود الثلاثة الماضية نظاماً محكوماً بنتائج سقوط الاتحاد السوفييتي، وبانتهاء مرحلة الصراع العالمي لنصف قرنٍ من الزمن بين المعسكرين الشيوعي والرأسمالي.
يَصعُب علينا الجَزم عمّا إذا كان الرئيس الفِلسطينيّ محمود عبّاس سيتمكّن من تَلبِية دعوة نَظيرِه الروسي فلاديمير بوتين لحُضور المُباراة النِّهائيّة لكأس العالم في موسكو مُنتَصف شهر تمّوز (يوليو) المُقبَل، فالأنباء المُتواتِرة من را
ما الذي تريد إدارة ترامب تحقيقه من جولة فريقها المعني بالملفّ الفلسطيني، وهل المنطقة فعلاً هي عشية الإعلان عن “الصفقة الكبرى” التي تكرّر الحديث عنها منذ وصول ترامب لحكم “البيت الأبيض”؟!.