توفي سجين في زنزانته بالسجن المدني في نواذيبو، في ظل تدهور الأوضاع داخل السجون الموريتانية. وقد طالبته أسرته بالتحقيق في ظروف وفاته، لأنها لم تكن على علم بأي شيء، قبل أن يتم إبلاغها من طرف سجانيه بالحضور لتسلم جثته.