كلمة الإصلاح هذه المرة ستـتـقدم أمام الحوار المنتظر بين السلطة والحزب الحاكم من جهة ، وبين المعارضة والمعاهدة وغير المعاهدة من جهة أخرى لتقول كلمتها.
وقبل أن تـقول كلمة الإصلاح ما تراه مناسبا للمسلم
إن مفهوم التنوع والتعددية سواء كان عرقي أو ثقافي أو حتى مذهبي يوحي لأول وهلة إلى الاختلاف والتشتت والتنافر بين أعضاء أو مكونات لمجموعة أو مجموعات ما هذا على الأقل على المستوى أو من المنظور البنيوي.