يُخَيَّلُ إليّ أن العالَمَ " يمشي على رأسه" منذ زمن و خصوصا منذ "القرار- التَّرَامْبِيِّ "القاضى بالاعتراف الأمريكي بِضَمِّ الكيان الصهيوني لهضاب الجولان السورية العربية إلى الأراضى التى اغتصبها و اغْتُصِبَتْ له من قبل ُ.
هو الآن عصر التطرّف في الأفكار، هو عصر العودة إلى “البدائية” بما فيها تقديس “النار” ومُشعليها، بينما الناس هم حطبها ووقودها، حيث يتّجه الناس أكثر فأكثر لتبعية “جماعات نارية” تشعل اللهب هنا وهناك، تحرق الأخضر واليابس معاً، فتذهب ضح
المؤمن بقضية ما لا يغيِّرُ رأيه في مضامينها ، أو ما كانت تخفيه قبل اهتمامه الكلي بها ، من أسرار تتعلق بأبعادها ، وما قد تفرزه من تغيرات ايجابية الوَقْعِ الموزعة بالتساوي على الآني والمتوسط والطويل المدى ما دام دَرَسَ (أكاديميا كمر
حضرْتُ وتابعْتُ باهتمامٍ كَبيرٍ وقائع الحفل المُتوِّج لإعلان ترشح الاخ محمد ولد الشيخ محمد احمد الغزواني يوم الجمعة المباركة الموافق فاتح مارس 2019 ، في ملعب المغفور له باذن الله شيخه ولد بيديه وخرجت بملاحظات تحمل دلالات خاصة ترجم
الانتخابات الرئاسية مناسبةٌ لمنافسة الرؤى و البرامج و الطموحات من أجل البلد، و لا خصامَ فى أن أول الطموحات الواجبة فى حق البلد هو مراجعة العقد الاجتماعي الوطني بعد مُضِيِّ ستين حَوْلًا على التأسيس و التعاقد على "عجل و خَبَبٍ" و إ